الصفحه ٧٤ :
وقد روى عن ابن عباس أيضا أنه قال هو كل نذر إلى أجل قال أبو بكر وفيه
الدلالة على لزوم الوفاء بالنذر
الصفحه ٨٤ : الأصنام علم الكفار أنه يذكرها
بالذم والعيب فقال قائل منهم حين بلغ النبي صلىاللهعليهوسلم إلى قوله تعالى
الصفحه ٩٩ : الخليفة فإن كان أراد ذلك فوجهه أن السلطان مأمور بالتوصل
إلى درء الحد فإذا أكرهه على الزنا فإنما أراد
الصفحه ١٠٠ : بذلك أنه لا محالة أشد الضرب لأنه موكول إلى
رأى الإمام واجتهاده ولو رأى أن يقتصر من الضرب في التعزير على
الصفحه ١٢٤ : ذلك من وجهين على قبول شهادة المسلم المحدود في القذف
أحدهما أنه قد ثبت أن الاستثناء راجع إلى بطلان
الصفحه ١٢٥ : فأما قبل ذلك فغير
محتاج إلى الاستثناء في الشهادة ولا في الحكم بالتفسيق ودليل آخر على صحة قولنا
وهو أنا
الصفحه ١٦٥ :
تَسْتَأْنِسُوا) لا يجوز أن يكون المراد به الحديث لأنه لا يصل إلى
الحديث إلا بعد الإذن وإنما المراد الاستئذان
الصفحه ١٩٧ : يستتبعهم رجال إلى بيوتهم فإن
لم يجدوا لهم طعاما ذهبوا بهم إلى بيوت آبائهم ومن معهم فكره المستتبعون ذلك
الصفحه ٢٠٧ : هذا الخبر من النصوص
والإجماع فيؤدى ذلك إلى إسقاط حكمه رأسا وقد قال النبي صلىاللهعليهوسلم لا يبولن
الصفحه ٢٠٩ : ء والجواب عن ذلك أنه قد حكى
عن الواقديّ أن بئر بضاعة كانت طريقا للماء إلى البساتين فهذا يدل على أنه كان
الصفحه ٢٢٤ : الرزاق قال أخبرنا معمر عن قتادة في قوله (إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلى
أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً) قال إلا
الصفحه ٢٥٣ : ماله فدل على أنه خاص فيه عليهالسلام دون غيره قوله تعالى (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ
الصفحه ٢٥٦ : الخطاب (أما بعد) وليس زياد ممن يعتد به في الأقاويل ولكنه قد روى وعسى أن
يكون ذهب إلى أنه فصل بين الدعا
الصفحه ٢٦٠ : بقوله (وَاللَّاتِي
تَخافُونَ نُشُوزَهُنَ ـ إلى قوله ـ وَاضْرِبُوهُنَ) وقد دلت قصة أيوب على أن له ضربها
الصفحه ٢٦٢ : يفارقونه تأنيسا له إلى أن يدخل الجنة وقال أبو
العالية (إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ