الصفحه ٢٩٠ : ستر مسلما ستره الله يوم القيامة وجميع ما أمرنا الله به من ذلك
يؤدى إلى صلاح ذات البين وفي صلاح ذات
الصفحه ٣١٦ : مجاهد وقتادة أول الحشر جلاء بنى النضير من اليهود
فمنهم من خرج إلى خيبر ومنهم من خرج إلى الشام وقال
الصفحه ٣٢٢ : خراجها إلى المسلمين إذ لا حق للمسلمين في نفى ملك
ملاكها عنها بعد أن لا يحصل للمسلمين ملكها وإنما حقهم في
الصفحه ٣٤٦ : تحولت إلى المال فلزم الورثة إخراجها فلما سأل الرجعة علمنا أن
الأداء فائت وأنه لا يتحول إلى المال ولا
الصفحه ٣٥٣ : أن
المسنة التي قد تيقن إياسها من الحيض مرادة بالآية والارتياب المذكور راجع إلى
جميع المخاطبين وهو في
الصفحه ٣٦٧ :
النبي صلىاللهعليهوسلم قال أحب الصلاة إلى الله صلاة داود كان ينام نصف الليل
ويقوم ثلثه وينام سدسه وأحب
الصفحه ٣٦٩ : صرف الكلام إليه إلا بدلالة واحتج هذا الرجل بأنه لا يجوز
أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يحتاج إلى أن
الصفحه ٣٧٨ : الكنية لأن أبا لهب كان اسمه عبد العزى وغير جائز تسميته بهذا الإسم
فلذلك عدل عن اسمه إلى كنيته آخر سورة
الصفحه ٧ :
منكور وأيضا معلوم أن الخطاب في ذكر عبدة الأوثان والاحتجاج عليهم ألا ترى
إلى قوله (وَيَعْبُدُونَ
الصفحه ٢١ : بكر الحق المذكور في هذه الآية مجمل مفتقر إلى
البيان وهو مثل قوله تعالى (وَفِي أَمْوالِهِمْ
حَقٌّ
الصفحه ٢٣ : فقال النبي صلىاللهعليهوسلم انظروا إلى هذا أمرته أن يقوم ليفطن له فيتصدق عليه
فأعطيته ثوبين ثم قد طرح
الصفحه ٣٢ :
الشمس قال وقال ابن مسعود دلوك الشمس حين تجب الشمس إلى غسق الليل حين يغيب
الشفق وعن عبد الله أيضا
الصفحه ٥٣ : فلما
أخبر بقضاء داود عليهالسلام قال لا ولكن خذوا الغنم فلكم ما خرج من رسلها وأولادها
وأصوافها إلى
الصفحه ٦٢ : من مكة حين هاجروا إلى المدينة
فجعل المسجد الحرام عبارة عن الحرم ويدل على أن المراد جميع الحرم كله
الصفحه ٦٨ : يسار قالا الأضحى إلى هلال
المحرم قال أبو بكر قد ثبت عمن ذكرنا من الصحابة أنها ثلاثة واستفاض ذلك عنهم