الصفحه ٣١ : الشَّمْسِ
إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ) روى عن ابن مسعود وأبى عبد الرحمن السلمى قالا دلوكها
غروبها وعن ابن عباس
الصفحه ٣٨ : حتى إذا بلغ (إِنَّما أَشْكُوا
بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللهِ) نشج ولم ينكر عليه أحد من الصحابة وقد كانوا
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوسلم قل إن حاجك أهل الكتاب الله أعلم بما لبثوا وقيل فيه
الله أعلم بما لبثوا إلى الوقت الذي نزل فيه
الصفحه ٤٨ : يملكه ويدل على أنه يعتق
عليه بنفس الشرى إن ولد الحر من أمته حر الأصل ولا يحتاج إلى استئناف عتق وكذلك
الصفحه ٦٩ : بِالْحَجِ ـ إلى قوله ـ لِيَشْهَدُوا مَنافِعَ لَهُمْ
وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ) فكانت
الصفحه ٩٠ : من ضيق وكذلك قال مجاهد ويحتج به في كل ما
اختلف فيه من الحوادث أن ما أدى إلى الضيق فهو منفي وما أوجب
الصفحه ٩٢ : قلبه بالفارس إلى أن طلع وروى عن إبراهيم النخعي أنه
كان يلحظ في الصلاة يمينا وشمالا وروى حماد بن سلمة عن
الصفحه ١٣٣ : لوجب أن يكون لو عزرها المولى ثم رفع إلى الإمام بعد
التعزير أن يقيم عليها الحد لأن التعزير لا يسقط الحد
الصفحه ١٦٣ : ويزجرنا بهذه الزواجر وعقاب الدنيا
بالحد مع ما نستحق من عقاب الآخرة لئلا نعود إلى مثل هذا الفعل أبدا إن
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوسلم وهو في بيت فقال ألج فقال النبي صلىاللهعليهوسلم لخادمه أخرج إلى هذا فعلمه الاستئذان فقال له قل
الصفحه ١٨٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم فلم يصرف قصده ونيته إلى ذلك واعتقد أن يقوله على الوجه
الذي أكره عليه كان كافرا
الصفحه ٢١٢ :
سبعة أصناف ذكروا في قوله (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
أُمَّهاتُكُمْ) إلى قوله (وَبَناتُ الْأُخْتِ) والصهر
الصفحه ٢٦٤ : قال سبحان الذي سخر لنا هذا وما
كنا له مقرنين ثم قال حمدا لله ثلاثا وكبر ثلاثا ثم قال لا إله إلا أنت
الصفحه ٢٧٨ : فَتَبَيَّنُوا) قال بعث النبي صلىاللهعليهوسلم الوليد بن عقبة إلى بنى المصطلق فأتاهم الوليد فخرجوا
يتلقونه ففرق
الصفحه ٢٨٥ :
إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى
أَمْرِ اللهِ) فأمر بقتالهم إلى أن