الصفحه ٣٤٦ : الرجعة وتلا قوله تعالى (وَأَنْفِقُوا مِنْ ما
رَزَقْناكُمْ) الآية وقد روى ذلك موقوفا على ابن عباس إلا أن
الصفحه ٣٧٢ : فَصَلَّى) على جواز افتتاح الصلاة بسائر الأذكار لأنه لما ذكر
عقيب ذكر اسم الله الصلاة متصلا به إذ كانت الفا
الصفحه ٣٨٢ : والصبيان
١٣٠
فيمن يقيم الحد على معلومك.
١٩٦
فى اسم الصلاة العشاء.
١٣٣
الصفحه ١٢ : ) شبه الله تعالى من عقد على نفسه شيئا لله تعالى فيه
قربة ثم فسخه ولم يتمه بالمرأة التي تغزل شعرا أو ما
الصفحه ٦٨ : دونه لأنه لم يذكره وأيضا لما ثبت
أن النحر فيما يقع عليه اسم الأيام وكان أقل ما يتناوله اسم الأيام ثلاثة
الصفحه ٧٨ : فقيل على هذا إن الشعائر
علامات مناسك الحج كلها منها رمى الجمار والسعى بين الصفا والمروة وروى حبيب
الصفحه ٩١ : والزهري الخشوع السكون وروى المسعودي عن أبى سنان عن رجل منهم قال
سئل على عن قوله (الَّذِينَ هُمْ فِي
الصفحه ١٣٧ : اعتقاده لغيره ما لم يظهر الإسلام وأيضا فإن العدالة إنما
تعتبر في الشهادة التي يستحق بها على الغير فلا يحكم
الصفحه ١٤٥ : يجب اللعان أيضا لأنه يوجب أن يكون
القذف معلقا على شرط والقذف لا يجوز أن يعلق على شرط ألا ترى أنه لو
الصفحه ٢٠٥ : لو أن قطرة من مسكر قطرت في قربة من الماء لحرم ذلك الماء على
أهله وقال مالك والأوزاعى لا يفسد الما
الصفحه ٢٢٣ : بكر الخبر الذي قدمنا لا ينافي ما
عقبناه به من المعنى ولا يوجب الاقتصار بمعناه على قضاء الدين المذكور
الصفحه ٢٩٤ :
به والصلاة تشتمل على قراءة القرآن وأذكار هي تنزيه لله تعالى آخر سورة ق.
سورة الذاريات
بِسْمِ
الصفحه ٣٣٩ :
تلى النداء وقد أمر بالسعي إليه فدل على أن المراد الخطبة وقد روى عن جماعة
من السلف أنه إذا لم يخطب
الصفحه ٣٤٢ : وجمروها يوم جمعكم واجعلوا مطاهركم
على أبوابها فنهى النبي صلىاللهعليهوسلم عن البيع في المسجد ولو باع فيه
الصفحه ٣٧٣ : أمر
دنياك فانصب إلى عبادة ربك وهذه المعاني كلها محتملة والوجه حمل اللفظ عليها فيكون
كلها جميعها مرادا