الصفحه ١٣٤ :
إذا كان عبدا أو محدودا في قذف فلم يجب اللعان بينهما أن عليه الحد كما أنه
إذا أكذب نفسه فسقط اللعان
الصفحه ١٦٥ :
على إنه أراد الاستئذان وهو قوله (وَإِذا بَلَغَ
الْأَطْفالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا
الصفحه ١٦٧ :
ابن أبى شيبة قال حدثنا أبو الأحوص عن منصور عن ربعي قال حدثنا رجل من بنى
عامر استأذن على النبي
الصفحه ١٦٨ : الصفة أضياف أهل الإسلام لا يلوون على أهل ولا مال إذا
أتته صدقة بعث بها إليهم لم يتناول منها شيئا وإذا
الصفحه ١٧٥ :
فدل على أنهن بمنزلة ذوات المحارم ولا خلاف أيضا أنه يجوز للأمة أن تسافر
بغير محرم فكان سائر الناس
الصفحه ٢٠٩ : ء والجواب عن ذلك أنه قد حكى
عن الواقديّ أن بئر بضاعة كانت طريقا للماء إلى البساتين فهذا يدل على أنه كان
الصفحه ٢٢٠ :
فخر فأخبر أنه إنما ذكرها شكرا لا افتخارا على نحو قوله تعالى (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ
الصفحه ٢٣٧ : أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ) الآية وهذا يدل على أن تخصيص الله تعالى للمذكورات
بالإباحة لم يوجب عليه حظر من
الصفحه ٢٤٩ : تقوم الساعة على أحد يقول لا إله إلا الله وروى
قتادة لمستقر لها قال لوقت واحد لها لا تعدوه قال أبو بكر
الصفحه ٢٥٣ :
بِإِسْحاقَ نَبِيًّا) فلما كانت البشارة بعد الذبح دل على أنه إسماعيل *
واحتج الآخرون بأنه ليس ببشارة بولادته
الصفحه ٢٥٨ :
تقلدوها الأوتار فجائز أن يكون سليمان إنما مسح أعرافها وعراقيبها على نحو
ما ندب إليه نبينا
الصفحه ٢٩٣ : على وعمر والحسن بن على وابن عباس والحسن البصري
ومجاهد والنخعي والشعبي (وَأَدْبارَ
السُّجُودِ) ركعتان
الصفحه ٢٩٩ : وقال الحسن
هو الريحان الذي يشم قال أبو بكر لا يمتنع أن يكون جميع ذلك مرادا لوقوع الاسم
عليه والظاهر من
الصفحه ٣٠١ :
الْأَوَّلُونَ) فهذه الوجوه كلها تقتضي تفضيلها وقوله تعالى (فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ) الآية يدل على أن كثرة
الصفحه ٣٠٥ : للقول واللفظ ولا يجوز أن يكون عبارة عنه وإن
حملته على أنه عائد لمثل القول ففيه إضمار لمثل ذلك القول وذلك