الصفحه ٢٦٨ : نقص عن تسعة أشهر أو زاد عليها قوله تعالى (حَتَّى إِذا بَلَغَ أَشُدَّهُ) روى عن ابن عباس وقتادة أشده
الصفحه ٢٧٧ : الآية في امتناع جواز مخالفة النبي صلىاللهعليهوسلم في تقديم الفروض على أوقاتها وتأخيرها عنها في تركها
الصفحه ٢٧٩ : عليها فقال النبي صلىاللهعليهوسلم هي لها صدقة ولنا هدية فقبل قولها في أنه تصدق به عليها
وأن ملك
الصفحه ٢٨١ :
من الرمية لا يرجعون حتى يرتد على فوقه هم شر الخلق والخليقة طوبى لمن
قتلهم أو قتلوه يدعون إلى كتاب
الصفحه ٢٩٢ :
التعريف لا على جهة العيب وهو كما روى عنه أنه قال لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا
قوما عراض الوجوه
الصفحه ٣٠٢ :
الصامت قالت إن زوجها جعلها عليه كظهر أمه فقال النبي صلىاللهعليهوسلم ما أراك إلا قد حرمت عليه
الصفحه ٣٠٤ : قال
المنبئون أساؤا
وإنى لراجيكم
على بطء سعيكم
كما في بطون
الحاملات رجا
الصفحه ٣١٢ : يشترط الإيمان ولا يجوز قياسها
على كفارة القتل لامتناع جواز قياس المنصوص بعضه على بعض ولأن فيه إيجاب
الصفحه ٣٣٠ : أصحابنا إن كانا ذميين لم تقع الفرقة حتى يعرض الإسلام عليه
فإن أسلم وإلا فرق بينهما وهو معنى ما روى عن على
الصفحه ٣٣٥ :
الحق وعلى أنه لو أراد رسوله لكان مستقيما لأنه إذا أظهر دينه ومن آمن به
على سائر الأديان فجائز أن
الصفحه ٣٣٦ : والثاني إنه أخبر أنهم لا يتمنونه
فوجد مخبره على ما أخبر به فهذا واضح من دلائل النبوة وقوله تعالى (يا
الصفحه ٣٤٠ : وما فاتكم فاقضوا وجب على مدرك الإمام
في تشهد الجمعة اتباعه فيه والقعود معه ولما كان مدركا لهذا الجز
الصفحه ٣٤٨ : الندم وإذا لم يجامعها بعد الطهر فإن وجد الحيض علم
براءة الرحم فيطلقها وهو على بصيرة من طلاقها قوله تعالى
الصفحه ٣٥١ : وأيضا لما أمر الله بالإشهاد على الإمساك أو الفرقة
احتياطا لهما ونفيا للتهمة عنهما إذا علم الطلاق ولم
الصفحه ٣٥٨ : الحديث من أحد قبلك وسآخذ
بالعصمة التي وجدت الناس عليها فقد ظهر من هؤلاء السلف النكير على فاطمة في
روايتها