الصفحه ٤٥ : صالح والسدى إن الموالي
العصبة وهم بنو أعمامه خافهم على الدين لأنهم كانوا شرار بنى إسرائيل قوله تعالى
الصفحه ٤٦ :
(إِنِّي نَذَرْتُ
لِلرَّحْمنِ صَوْماً) قال في بعض الحروف صمتا ويدل على أن مرادها الصمت قولها
الصفحه ٥٥ : والقائلون بأن الحق في جميع أقاويل المختلفين فاستدل
كل منهم بالآية على قوله وذلك لأن الذين قالوا بأن الحق في
الصفحه ٧٦ :
مَعْدُوداتٍ
فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) ويمتنع إباحة النفر قبل تقديم
الصفحه ٨١ :
يعنى أول مقتول
سقط على الأرض وكذلك البدن إذا نحرت قياما سقطت لجنوبها وهذا يدل على أنه قد أراد
بقوله
الصفحه ٩٧ : حدا ومما يدل على أن النفي على وجه التعزير وليس بحد
أن الحدود معلومة المقادير والنهايات ولذلك سميت
الصفحه ١٠٢ : عمر أنه ضرب صبيغ بن عسيل على رأسه حين سأل عن
الذاريات ذروا على وجه التعنت وروى عن ابن عمر أنه لا يصيب
الصفحه ١١٧ : ولم يحكم بكذب القاذف دون الزوجة وفي ذلك دليل على أن
نفس القذف لا يوجب تفسيقه ولا الحكم بتكذيبه ويدل
الصفحه ١٢١ :
كقوله إن لم يقدم فلان وحكم الشرط أن يتعلق به جميع المذكور إذا كان بعضه
معطوفا على بعض وذلك لأن
الصفحه ١٢٢ : ) أمرا على الحقيقة ثم عطف عليه الخبر وجب أن لا يرجع إلى
الجميع ومع ذلك فإنا نقول متى اختلف صيغ المعطوف
الصفحه ١٣٦ : على المحدود لا يوجبه على
من ذكرنا ووجه آخر من دلالة الآية وهو قوله تعالى (وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ
شُهَدا
الصفحه ١٤١ : الولد بالمرأة وحدثنا محمد بن بكر قال
حدثنا أبو داود قال حدثنا الحسن بن على قال حدثنا يزيد بن هارون قال
الصفحه ١٤٧ :
أربعة شهدوا على امرأة بالزنا أحدهم زوجها
قال أصحابنا
شهادتهم جائزة ويقام الحد على المرأة وقال
الصفحه ٢٠٦ :
بنفسها فأما إذا كانت مخالطة للماء فليس عليه اجتنابها قيل له عموم ما ذكرنا من
الآي والسنن قاض بلزوم
الصفحه ٢٠٧ : وإذ كان المعنى وجود النجاسة فيه حظر استعماله ويدل على
صحة قولنا من جهة السنة قوله صلىاللهعليهوسلم