الصفحه ١٢٩ : في صحة قذفهم فإن قيل قد روى أن نافع بن الحارث
كتب إلى عمر رضى الله عنه أن أربعة جاءوا يشهدون على رجل
الصفحه ١٤٢ :
لاعن ولم ينتف نسب الولد منه إذ لم تكن صحة اللعان متعلقة بنفي الولد ولم
يكن منه إكذاب لنفسه بعد
الصفحه ١٥٣ : الحاكم وأيضا أنه لما لم يصح ابتداء
اللعان إلا بحكم الحاكم كان كذلك ما تعلق به من الفرقة ولما صح ابتدا
الصفحه ١٦٢ : وأنه كذب في الحقيقة لم يرجعوا فيه إلى صحة
فمن جوز صدق هؤلاء فهو راد لخبر الله قوله تعالى (إِذْ
الصفحه ١٧١ : أن لكل
أحد أن يأخذ ذلك وينتفع به وهو أيضا يدل على صحة اعتبار أصحابنا هذا المعنى في
سائر ما يكون في
الصفحه ١٧٧ : أولى
بالنهى مما يعلم به الزينة فإذا لم يجز بأخفى الوجهين لم يجز بأظهر هما وهذا يدل
على صحة القول
الصفحه ١٨١ : الواجبة في الأموال
ويدل عليه قوله (مِنْ مالِ اللهِ
الَّذِي آتاكُمْ) وهو الذي قد صح ملكه للمالك وأمر بإخراج
الصفحه ١٩٠ : مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي
الْأَرْضِ) فيه الدلالة على صحة نبوة النبي
الصفحه ٢٠٧ : وإذ كان المعنى وجود النجاسة فيه حظر استعماله ويدل على
صحة قولنا من جهة السنة قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٨ : خالطتها نجاسة غامرة لها وغالبة عليها وكان الحكم مع
ذلك للنجاسة دون ما غمرها ويدل على صحة قولنا ما اتفقوا
الصفحه ٢١٠ :
الماء المستعمل ما هو وقال مالك والثوري يجوز الوضوء به على كراهة من مالك له
والدليل على صحة القول الأول
الصفحه ٢١٥ : يغلب عليه
من الهوى غير مفكر في صحة ما يقول ولا فساده ولا في عاقبة أمره وقال ابن عباس
وقتادة (فِي كُلِّ
الصفحه ٢١٩ : إِلَيَ) يدل على صحة إجماع المسلمين لأمر الله تعالى إيانا
باتباعهم وهو مثل قوله (وَيَتَّبِعْ غَيْرَ
الصفحه ٢٢٣ : روى
في حرف عبد الله وهو أب لهم ولو صح ذلك كان معناه أنه كالأب لهم في الإشفاق عليهم
وتحرى مصالحهم كما
الصفحه ٢٣٣ : الآية على صحة قولنا
كاف في الاحتجاج على المخالف وتصحيح المقالة ويدل عليه قوله تعالى (يا أَيُّهَا