الصفحه ٢٠٦ : للحظر على ما بينا وإذا صح ذلك وكان واجدا لماء غيره وجب
أن يكون ذلك حكمه إذا لم يجد غيره لوجهين أحدهما
الصفحه ٢٢٥ : (وَأَوْرَثَكُمْ) لا يختص بإيجاب الملك دون الظهور والغلبة وثبوت اليد
ومتى وجد أحد هذه الأشياء فقد صح معنى اللفظ قال
الصفحه ٢٧٢ : أنهم بنو حنيفة فهو
دليل على صحة إمامة أبى بكر وعمر وعثمان رضى الله عنهم لأن أبا بكر الصديق دعاهم
إلى
الصفحه ٣٠٨ : نِسائِهِنَ) الحرائر لولا ذلك لما صح عطف قوله (أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَ) عليه لأن الشيء لا يعطف على نفسه
الصفحه ١٩ : وصحة الجسم والعافية إلا مالا يحصى من النعم شاملة
للبر والفاجر والله الموفق.
باب بر الوالدين
قال
الصفحه ٣٢ : أنه لو صح أن المراد ما ذكرت لكانت دلالته قائمة على وجوب القراءة في الصلاة
وذلك لأنه لم يجعل القرا
الصفحه ٣٩ : حديدا أو رصاصا أو
غير ذلك لإطلاقه تعالى الأمر بالتيمم بالصعيد وفي ذلك دليل على صحة قول أصحابنا في
الصفحه ٤٨ : ينفى صحة البيع في الحال التي يقع فيها فوجب أن يعتق
في الثاني من ملكه ولا يصح أيضا وقوع العتاق في حال
الصفحه ٦٤ : أنها نزلت في سنة عشر
وهي السنة التي حج فيها النبي صلىاللهعليهوسلم وهذا أشبه بالصحة لأنا لا نظن
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوسلم في قرانه وكان المانع له من الإحلال سوق الهدى دون
إحرام الحج وفي ذلك دليل على صحة ما ذكرنا من أن
الصفحه ٨٣ : مكنهم الله في الأرض وهم أبو بكر
وعمر وعثمان وعلى رضى الله عنهم وفيه الدلالة الواضحة على صحة إمامتهم
الصفحه ٩٠ : (لِيَكُونَ الرَّسُولُ
شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ) فيه الدلالة على صحة إجماعهم
الصفحه ٩٥ : هذا الخبر الدلالة من وجهين على صحة
قولنا أحدهما
الصفحه ١١٠ : صحة ما رموه به ومعلوم أن هذا العدد من الشهود
إنما هو مشروط في الزنا فدل على أن قوله (وَالَّذِينَ
الصفحه ١٢٥ : فأما قبل ذلك فغير
محتاج إلى الاستثناء في الشهادة ولا في الحكم بالتفسيق ودليل آخر على صحة قولنا
وهو أنا