الصفحه ٤٠ :
فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنا مِنْ أَمْرِنا
رَشَداً) فيه الدلالة على أن على
الصفحه ٥٢ :
ولم يأمر بالإعادة. فيه الدلالة على أن من صلى العصر عند غروب الشمس فلا
إعادة عليه قوله تعالى
الصفحه ٨٢ :
يكون الجازر صحيحا وإنما أمرنا بإعطائه من غير أجرة الجزارة وإنما نهى أن
يعطى الجازر منها من أجرته
الصفحه ٢٠٠ :
مراده أن يأكلوا جميعا طعاما بينهم وهي المناهدة التي يفعلها الناس في
الأسفار وقوله تعالى (فَإِذا
الصفحه ٢١٧ :
لا يقتص للولد من الوالد قوله تعالى (إِنَّ الصَّلاةَ
تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ) روى ابن
الصفحه ٢٦٧ : الرزاق عن معمر عن الزهري عن
أبى هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال إن الله يقول لا يقولن أحدكم يا خيبة
الصفحه ٢٨١ : أخر من السماء فتخطفني الطير أحب إلى من أن أكذب
عليه وإذا حدثتكم فيما بيننا فإن الحرب خدعة وإنى سمعته
الصفحه ٢٨٩ : الريبة فلا ينبغي أن يحققه وأما الظن المندوب إليه فهو
حسن الظن بالأخ المسلم هو مندوب إليه مثاب عليه فإن
الصفحه ٣١٦ : غَفُورٌ رَحِيمٌ) فهذا يدل على أن المسألة كانت مباحة لمن لم يجد الصدقة
والثالث وجوب الصدقة أمام المسألة
الصفحه ٣١٧ : والذين أبوا وكانوا فعلوا ذلك من طريق الاجتهاد وهذا يدل على أن
كل مجتهد مصيب وقد روى عن الزهري عن عروة عن
الصفحه ٣١٨ :
وذلك لما بينه الله في كتابه وهو أن المسلمين لم يوجفوا عليه بخيل ولا ركاب ولم
يأخذوه عنوة وإنما أخذوه
الصفحه ٣٣٦ :
وأخبرهم النبي صلىاللهعليهوسلم أنهم إن تمنوه ماتوا فقامت الحجة عليهم بها من وجهين
أحدهما أنهم لو
الصفحه ٣٦٥ : عَلَيْها) ونحو قوله تعالى للنبي صلىاللهعليهوسلم (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) ويدل على أن
الصفحه ٣٧٠ : بَصِيرَةٌ) روى عن ابن عباس أنه قال شاهد على نفسه وقيل معناه بل
الإنسان على نفسه من نفسه بصيرة جوارحه شاهدة
الصفحه ٣٧٢ : إلى الصلاة وروى عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه أمر بإخراج صدقة الفطر قبل الخروج إلى المصلّى وقال
ابن