الصفحه ١٦٨ : أتته هدية أرسل إليهم فأصاب
منها وأشركهم فيها فساءني ذلك فقلت وما هذا اللبن في أهل الصفة كنت أرجو أن
الصفحه ١٩٠ :
تعالى (وَإِذا دُعُوا إِلَى
اللهِ) معناه إلى حكم الله ويدل على أن من أتى الحاكم فادعى
على غيره حقا
الصفحه ٢٠٤ :
غلبة غيره عليه ينقله إلى حكمه ويسقط حكم القليل معه بدلالة أن قطرة من خمر
لو وقعت في حق ماء فشرب
الصفحه ٢٤٧ : وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ) وقال تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ
الصفحه ٢٥٧ :
الحسن إن الله أخذ على الحكام ثلاثا وذكر نحو الحديث الأول قال أبو بكر قد
بين في حديث أبى بريدة معنى
الصفحه ٢٦٩ : والمؤمنين في الأسارى بالخيار إن شاءوا
قتلوهم وإن شاءوا استعبدوهم وإن شاءوا فادوهم شك أبو عبيد في وإن شاءوا
الصفحه ٢٧١ :
إسلام الأسير وذكره في الحديث الأول ولا خلاف أنه لا يفادى الآن على هذا
الوجه لأن المسلم لا يرد أهل
الصفحه ٢٧٩ :
الفاسق في أشياء فمنها أمور المعاملات يقبل فيها خبر الفاسق وذلك نحو
الهدية إذا قال إن فلانا أهدى
الصفحه ٢٨٢ :
يقاتل المشركون على إظهار الإسلام فمتى أظهروه زال عنهم ألا ترى أن قطاع
الطريق والمحاربين يقاتلون
الصفحه ٢٩٣ :
صلاة الليل قال أبو بكر يجوز أن يريد صلاة المغرب والعتمة وقوله تعالى (وَأَدْبارَ السُّجُودِ) قال
الصفحه ٣١٣ :
بعد شهر أو سنة لأنه لم يثبت له حق بهذا القول يمنع بيعه ألا ترى أنه يجوز
له أن يبيعه وأما المكاتب
الصفحه ٣١٩ :
يدل على أن هذه الآية غير منسوخة وأنها مضمومة إلى آية الغنيمة في الأرضين
المفتتحة فإن رأى قسمتها
الصفحه ٣٤٢ : غيره وهو الإشتغال عن الصلاة وجب أن لا يمنع وقوعه
وصحته كالبيع في آخر وقت صلاة يخاف فوتها إن اشتغل به
الصفحه ٣٣ : وإن قمت تصلى كانت لك
فضيلة وأجرا فقال له رجل يا أبا أمامة أرأيت إن قام يصلى يكون له نافلة قال لا
إنما
الصفحه ٣٩ : مزمارا من مزامير
آل داود فهذا يدل على أن رفع الصوت لم ينكره النبي صلىاللهعليهوسلم وروى عبد الرحمن بن