الصفحه ٢٦١ : ثُمَّ
جَعَلَ مِنْها زَوْجَها) ثم راجعة إلى صلة الكلام كأنه قال خلقكم من نفس واحدة
ثم أخبر أنه جعل منها
الصفحه ٢٦٣ :
قريش كانت بينه وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم قرابة وقال على بن الحسن وسعيد بن جبير إلا أن
الصفحه ٢٦٤ : أنه شهد عليا كرم الله وجهه حين ركب فلما وضع رجله في
الركاب قال بسم الله فلما استوى قال الحمد لله ثم
الصفحه ٢٦٨ : الله
ادع الله أن يوسع على أمتك فقد وسع على فارس والروم وهم لا يعبدون الله فاستوى
جالسا وقال أفي شك أنت
الصفحه ٣٠٠ : .
سورة الواقعة
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قوله تعالى (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ فِي كِتابٍ
الصفحه ٣٢٤ :
وقال لا تجعل في عنقك الصغار قال أبو بكر وخراج الأرض ليس بصغار لأنا لا
نعلم خلافا بين السلف أن
الصفحه ٣٢٥ : دثار عن ابن عمر قال أهدى
لرجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأس شاة فقال إن فلانا وعياله أحوج
الصفحه ٣٣٨ :
وقال مالك تصح الجمعة في كل قرية فيها بيوت متصلة وأسواق متصلة يقدمون رجلا
يخطب ويصلى بهم الجمعة إن
الصفحه ٣٦٨ :
الصلاة بقليل القراءة والرابع أنه من ترك قراءة فاتحة الكتاب وقرأ غيرها
أجزأه وقد بينا ذلك فيما سلف
الصفحه ٣٧٧ : وَالْفَتْحُ) روى أنه فتح مكة وهذا يدل على أنها فتحت عنوة لأن إطلاق
اللفظ يقتضيه ولا ينصرف إلى الصلح إلا بتقييد
الصفحه ٣٧٩ : حاسِدٍ إِذا حَسَدَ) قال يقول من شر عينيه ونفسه قال أبو بكر قد روت عائشة
أن النبي صلىاللهعليهوسلم أمرها
الصفحه ٢٣ :
بها فلو أصابته لعقرته فقال يأتينى أحدهم بجميع ما يملك ثم يقعد يتكفف
الناس وروى أن رجلا دخل المسجد
الصفحه ٥٠ :
لا ينفى أن تكون المعاني التي تأولها عليها الآخرون مرادة أيضا إذ هي غير
متنافية فكأنه قال أقم
الصفحه ٦٩ : دل
ذلك على أن ذلك من شرائط الذكاة لأن الآية تقتضي وجوبها وذلك لأنه قال (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ
الصفحه ١٢٧ : بطلان شهادة
سائر المحدودين في حد قذف أو غيره إلا أن الدلالة قد قامت على جواز قبول شهادة
المحدود في غير