الصفحه ١٨٤ : واجبا ولا يرى عن نظرائهم خلافه وما روى عن على فيه فقد
بينا أنه يدل على أنه رآه ندبا لا إيجابا ويدل عليه
الصفحه ٢٧٠ : بينهم وفتح خيبر بعضها صلحا وبعضها عنوة وشرط على بن
أبى الحقيق أن لا يكتم شيئا فلما ظهر على خيانته
الصفحه ٢٨٤ : فئة
فإنه يقتل الأسير إن رأى ذلك الإمام ويجهز على الجريح ويتبع المدبر وقول على رضى
الله عنه محمول على
الصفحه ٢٩٠ :
عن الزهري عن سالم عن أبيه أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه من
الصفحه ٢٩٢ :
التعريف لا على جهة العيب وهو كما روى عنه أنه قال لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا
قوما عراض الوجوه
الصفحه ٣١٥ :
يريدون به الموت لأن السام اسم من أسماء الموت قال أبو بكر ذكر هشام عن
محمد عن أبى حنيفة قال نرى أن
الصفحه ٣٢٠ : خلاف من بعضهم عليه على إسقاط
حق الغانمين عن رقابها دل ذلك على أن الغانمين لا يستحقون ملك الأرضين ولا
الصفحه ١٣ : عادوا فعد
قال أبو بكر هذا أصل في جواز إظهار كلمة الكفر في حال الإكراه والإكراه المبيح لذلك
هو أن يخاف
الصفحه ٢٥ : الحميم والقريب فلما جعل الله له سلطانا نهاه أن يتعدى
وعلى هذا المعنى قوله تعالى (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ٣٥ :
لغة العرب أفصحها وقد علمنا أن القرآن في أعلى طبقات البلاغة فجائز أن يكون
التحدي للعجم واقعا بأن
الصفحه ٤٤ : من الضرر أو ما يأمر به غير جائز استنكاره بعد
قيام الدلالة أنه لا يفعل إلا ما هو صواب وحكمة وهذا أصل
الصفحه ٥٧ : العالية غير مخلقة السقط قال أبو بكر
قوله تعالى (مِنْ مُضْغَةٍ
مُخَلَّقَةٍ) ظاهره يقتضى أن لا تكون المضغة
الصفحه ٧٢ : عن على قال أمرنى
النبي صلىاللهعليهوسلم أن أقوم على بدنة وقال أقسم جلودها وحلالها ولا تعط
الجازر
الصفحه ١٠٤ : مسلم المكي عن عمرو بن دينار عن طاوس عن ابن عباس أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لا تقام الحدود في
الصفحه ١٦٢ :
فليسلم بعضكم على بعض وكقوله (لا تَقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ) يعنى لا يقتل بعضكم بعضا والثاني أنه جعل