الصفحه ١٥٠ : الوزغات فقلت لها ما هذا فقالت هذا
ليوحنه فرفعنا إلى عثمان قال فسألهما فاعترفا فقال لهما أترضيان أن أقضى
الصفحه ١٥٧ :
اجتماع الحدين عليه بقذف واحد فواجب إذا جلد الزوج حدا في قذفه لغيرها أن
لا يبطل حكم اللعان فيما
الصفحه ١٩٧ :
وإن الطعام من أفضل أموالنا ولا يحل لأحد أن يأكل عند أحد فكف الناس عن ذلك
فأنزل الله تعالى (لَيْسَ
الصفحه ٢١٤ : صلىاللهعليهوسلم لا يغلق الرهن لصاحبه غنمه وعليه غرمه يعنى دينه الذي
هو مرهون به وزعم الشافعى أن الغرم الهلاك قال
الصفحه ٢٧٦ :
المسلمين الذين في الحصن لم يكن فيه دية ولا كفارة ولا أنه قد أبيح لنا
الرمي مع العلم بكون المسلمين
الصفحه ٣٣٩ :
تلى النداء وقد أمر بالسعي إليه فدل على أن المراد الخطبة وقد روى عن جماعة
من السلف أنه إذا لم يخطب
الصفحه ٣٤٤ :
قوله تعالى (وَتَرَكُوكَ قائِماً) يدل على أن الخطبة قائما روى الأعمش عن إبراهيم أن رجلا
سأل علقمة
الصفحه ٤ :
ومحمد فيمن حلف لا يلبس حليا فلبس لؤلؤا أنه يحنث لتسمية الله إياه حليا
وأبو حنيفة يقول لا يحنث لأن
الصفحه ٣٢ : أنه لما غربت الشمس قال هذا غسق الليل وعن أبى هريرة غسق
الليل غيبوبة الشمس وعن الحسن غسق الليل صلاة
الصفحه ٣٨ :
عبد الله بن شداد قال سمعت نشيج عمر رضى الله عنه وإنى لفي آخر الصفوف وقرأ
في صلاة الصبح سورة يوسف
الصفحه ٦٥ : جميعا أن النبي صلىاللهعليهوسلم أخر الحج بعد وجوبه عن أول أحوال الإمكان.
باب الحج ماشيا
روى موسى
الصفحه ٨٨ : به ما كان قبله ولا يكون
المنسوخ به إلا واجبا ألا ترى أن كل ما ذكره أنه ناسخ لما قبله فهو فرض أو واجب
الصفحه ١٢٤ :
به ولم يكن يمتنع عند إظهار التوبة أن لا تكون مقبولة في ظاهر الحال وإن
كانت مقبولة عند الله لأنا لا
الصفحه ١٦١ : (وَالَّذِي تَوَلَّى
كِبْرَهُ) روى أنه عبد الله بن أبى بن سلول وكان منافقا وكبره هو
عظمه وإن عظم ما كان فيه
الصفحه ١٦٦ :
إن سركم أن يخرج الغل من صدور كم فافشوا السلام بينكم
. باب في عدد الاستئذان وكيفيته
روى دهيم بن