الصفحه ٢٥٥ :
تعالى ويدل على صحة التأويل الأول أنه قال (وَعَزَّنِي فِي
الْخِطابِ) فدل ذلك على أن الكلام إنما كان
الصفحه ٥ : تعالى أنه خارج من بين فرث ودم وحكمه بطهارته مع ذلك إذ كان
ذلك موضع الخلقة فثبت أن اللبن لا ينجس بنجاسة
الصفحه ٤٥ :
ابن أبى وقاص عن النبي صلىاللهعليهوسلم خير الذكر الخفى وخير الرزق ما يكفى وعن الحسن إنه كان
يرى
الصفحه ٨٤ : الأصنام علم الكفار أنه يذكرها
بالذم والعيب فقال قائل منهم حين بلغ النبي صلىاللهعليهوسلم إلى قوله تعالى
الصفحه ١٨٠ :
يتزوج ولا يستغنى بالمال وإما أن يكون المراد بالغنى العفاف فإن كان المراد
خاصا فهو في الأيامى
الصفحه ٢٨٥ : بمنزلة أخذه في باب سقوط حقه في
الأخذ ألا ترى أن أصحابنا قالوا لو مر رجل من أهل العدل على عاشر أهل البغي
الصفحه ٣٣١ : وقد كانت زينب هاجرت إلى المدينة وبقي زوجها بمكة مشركا ثم ردها عليه
بالنكاح الأول وهذا يدل على أنه لا
الصفحه ٤٣ :
الليلة على مائة امرأة فتلد كل امرأة منهن غلاما يضرب بالسيف في سبيل الله
ولم يقل إن شاء الله فلم
الصفحه ٣٤٥ :
بيمين وأعزم بالله إن أراد يمينا فهو يمين وذكر الربيع عن الشافعى إذا قال
أقسم أو أشهد أو أعزم ولم
الصفحه ٣٦٩ : كلها يحتملها اللفظ وجائز أن يكون جميعها مرادا به فالوجه
حمله على العموم في سائر وجوه الاحتمال وقوله
الصفحه ٤٨ :
نفسه فموبقها ومشتر نفسه فمعتقها ولم يرد بذلك أن يبتدئ لنفسه عتقا بعد
الشرى وإنما معناه معتقها
الصفحه ٦٧ :
الْأَنْعامِ) فروى عن على وابن عمر أن المعلومات يوم النحر ويومان
بعده واذبح في أيها شئت قال ابن عمر
الصفحه ٧٨ : بن زيد عن الحجاج عن مكحول أن عمر بن الخطاب قال في
شاهد الزور يضرب ظهره ويحلق رأسه ويسخم وجهه ويطال
الصفحه ٧٩ : إذا احتجت إليها حتى
تجد ظهرا فبين في هذه الأخبار أن إباحة ركوبها معقودة بشريطة الضرورة إليها ويدل
على
الصفحه ٨١ :
يعنى أول مقتول
سقط على الأرض وكذلك البدن إذا نحرت قياما سقطت لجنوبها وهذا يدل على أنه قد أراد
بقوله