الصفحه ٥٧ :
١ ـ بعد (حتّى) كقوله تعالى : (فَقاتِلُوا
الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ
الصفحه ١٣٠ : الثلاثيّ
المجرّد ، نحو : (ادرس العلم ، واكتب البحث ، واعمل الخير ، واترك الشرّ).
٢ ـ في «أل» التعريف
الصفحه ٢٤٧ : ) (٦).
__________________
(١) ـ نحو : طلل.
(٢) ـ لأنّ الإدغام
يؤدّي إلى الخروج عن الأوزان المذكورة.
(٣) ـ وهو : اللهو
واللعب
الصفحه ٤٣ : ترجع منه الإبل ، والبقر ، والغنم) وفي الاصطلاح : المصدر
: ما يصدر عنه الفعل ، وهذا عند البصريين ، وهو
الصفحه ١٨٩ : الدخول في الصباح ،
والمساء ، والضحى.
__________________
(١) بحار الانوار ٩٠
: ١٣٥.
(٢) آل عمران
الصفحه ٢٠٨ : ـ.
وبمعنى : ردّ ، نحو : (حجوت الطالب عن
الكسل) أي : رددته ومنعته عنه.
وبمعنى : كتم ، نحو : (حجوت السرّ) أي
الصفحه ١٨٨ : الدّهر ذو بغي ولو ملكا
[جنوده ضاق عنها السّهل والجبل](١)
أي : ولو كان الباغي ملكا
الصفحه ١٩٥ : : (وَلَمَّا رَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ.)(٣)
٣ ـ «أض» ، نحو : (آض شعره أبيض) ، أي :
صار.
وكقول الشاعر
الصفحه ٢٠٢ : .
وبهذا يمتاز عن الأفعال الاخر الّتي
تتعدّى إلى مفعولين ، مثل : أعطى ، فإنّه يجوز حذف أحد معموليها أو
الصفحه ٢٠٧ : عندي كلّ وصف من هذه الأوصاف وتغيّرت
إلى خلق كريم.
(٣) يوسف : ٧٢.
(٤) النهاية ٢ : ٣٠٣.
(٥) قال ابن
الصفحه ٢١٨ : المتحابيّن ـ إنّ
هندا غاضبة عليّ.
(٣) هذا البيت أنشده
ثعلب في أماليه (ص ٤٣٣) عن ابن الأعرابي ، ولم ينسبه
الصفحه ٢١٩ : ، اخلولق ، أوشك).
تستعمل ناقصة كما تقدّم ، أي : إنّها
تحتاج إلى الخبر.
وتستعمل تامّة كالأمثلة التالية
الصفحه ٢٣٥ : ، الجامد ، وشبه الجامد.
النوع الأوّل : الفعل
المتصرّف :
وهو ما يتحوّل إلى جميع صيغ الماضي ،
والمضارع
الصفحه ٢٤٦ :
وجميع الحروف تدغم ما عدا الألف الليّنة
(١).
أقسام الإدغام :
ينقسم الإدغام إلى ممتنع ، وواجب
الصفحه ٢٥٢ :
النسبة
تعريفه :
هي إلحاق بآخر الاسم ياء مشدّدة ،
مكسورا ما قبلها ؛ للدلالة على انتساب شيء إلى