الصفحه ٩ : واحد من الأمرين كاف في اثارة
الشكوك في صدوره عن الرّسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
بالنحو الذي روي به
الصفحه ٢٩ : . (٢)(٣)
٣ ـ استمداده :
يستمدّ علم الصرف اسسه وقواعده من كلام
الله تعالى ، وكلام رسوله صلىاللهعليهوآله
، وكلام
الصفحه ٢٠٦ : داء ، ففسدت شعرته فصار أحمر وأبيض. يكون ذلك في الناس والإبل.
قال الأزهري عن الليث : وهو الأبرص. وفي
الصفحه ١٣ : عميد الدين عبد المطلب
بن جلال الدين ابراهيم (وإليه تنسب اسرة آل الجلالي) بن النقيب عبد المطلب بن نقيب
الصفحه ١٨١ : المفعول
يؤتى فيها بعلامة التأنيث للمؤنّث سواء علم بالموصوف أم لم يعلم به.
نحو : (زيد رسول) و (هند رسولة
الصفحه ٥٢ : )
(الإخلاص : ٣ ، ٤) أو إذا وقع مع مرفوعه خبرا لـ (كان) وأخواتها ، دون وجود قرينة
تصرف زمنه عن الماضي إلى زمن
الصفحه ٢٨ :
المتقدّمين من النحاة يطلقون النحو على ما يشمل التصريف ، لذا ذهب سيبويه ـ على ما
حكي عنه ـ إلى أنّ التصريف جز
الصفحه ٣١ : ».
وقال ابن منظور : (والصّرف : أن تصرف
إنسانا عن وجه يريده إلى مصرف غير ذلك ...) لسان العرب ـ مادة ـ (صرف
الصفحه ١٥ :
٧ ـ المرحوم آية الله الشيخ مهدي
الكابلي رضى الله عنه.
ثمّ هاجر الى النجف الأشرف عام ١٣٧٦ ه
فحضر
الصفحه ٣٩ : لأنّ من شأنها أن يقلب
بعضها الى بعض ، وحقيقة العلّة تغيير الشيء عن حاله ، ومن هنا ذهب بعضهم إلى أنّ
الصفحه ١٠ :
العرب ، من أبرز
معالمها وخصائصها.
ويعود السبب في ذلك الى أنّ البصريين
استقرؤوا ما نقل عن العرب
الصفحه ٢٦٨ : الفعل ـ إلى الحرف المجانس لعين الفعل ، ثمّ تسكينها وإدغامها في عين الفعل.
وحينئذ يجتمع ساكنان
وهما
الصفحه ٣٣ : والمفعول به.
ثمّ ذهب إلى ان هذا الحدّ داخل في
مقاييس النحو وأوضاعه ، وليس يخرج عنه اسم البتة ، ولا يدخل
الصفحه ١٨٧ :
وتأتي تامّة ، كقوله تعالى : (وَإِنْ
كانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ.)(١)
فائدة
الصفحه ٢٤ : النجف الأشرف تحت المراقبة العلنية كما هو الحال بالنسبة إلى محلّ إقامته في
مدينة القاسم عليهالسلام