الصفحه ٩١ : اسم الإسلام إلى آخر الدهر فتمحى الشريعة الإلٰهية ، ويقضى على البقية الباقية من أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١١٩ : يجد المنافقون والأحزاب في ذلك مغمزاً يثلمونه به ، أو يكون لهم بذلك سبب إلى ما أرادوا من إفساده
الصفحه ٢٠٠ :
على
الرغم من وجود نبرات الألم والتوجّه في قصيدته ، فهو لم يفارق توجّهاته الأخلاقية وموقفه السلوكي
الصفحه ٨٨ : إلى الرشاد واتّباع الهدى ، لتتقوى بذلك جنود العقل حتى يتمكّن من التغلّب على خصمه اللدود عندما يهيي
الصفحه ١٨٤ : الشيب في رأس المُدن.
فالأرض أضعف طاقةً من
أن تراك تجود بالنفس الزكيّة مرّة اُخرى
وتقتل يا حسن
الصفحه ٢٠٩ : الاُخرى
( حرف النون المضموم ) ليحدث توافقاً موسيقياً قائماً على ما يُسمّى في الموسيقى ( الطباق كونتربوينت
الصفحه ٢٠٦ : ، ممّا يعسّر على المحاولة النقدية المختصرة أن تنصفه وتعطيه حقّه ، وكذا الحال بالنسبة إلى القرا
الصفحه ٣٤ :
زمانه إلّا القائم ـ عجّل الله فرجه الشريف ـ. إلى أن قال
: ذلك ليعلم أنّ الله على كلّ شيء قدير
الصفحه ١١٢ : يكون لهم بذلك سبب إلى ما أرادوا من إفساده.
فاليوم فليتعجّب
المتعجّب من توثّبك يا معاوية على أمر لستَ
الصفحه ٥٣ : ومضى على ذلك الفقهاء والقضاة والولاة ، وكان أعظم الناس في ذلك بلية القرّاء والمراؤون والمستضعفون الذين
الصفحه ١٣٠ : الناس لابنه الإمام الحسن عليهالسلام ، دسّ رجلاً من حمير إلى الكوفة ، ورجلاً
من القين إلى البصرة ليكتبا
الصفحه ٧٨ : ، فانّ معاوية ينظر إلى المستقبل وإن مضى على استشهاد ذلك الوصف حتى وقع الصلح فلم يرَ ظرفاً أنسب من ذلك
الصفحه ١٢٥ : الاُمّة على الأوّل ؟! إذن ما الذي حمل الثلاثة من المهاجرين على الذهاب إلى سقيفة بني ساعدة وإجراء المفاوضات
الصفحه ٧٦ : » فانّ هذه الرواية تتناقض مع ما مرّ من تصريح الإمام بكفرهم.
ومن المؤيدات على كل
انّ هذه الروايات التي
الصفحه ١٣٥ :
الكندي
المال وقلب على الإمام الحسن عليهالسلام ، وصار إلى معاوية في مائتي رجل من خاصّته وأهل بيته