الصفحه ٣٣ : ؟ ولماذا الأنبياء وعذابهم على طول التاريخ ؟.
هذه هي الهندسة الإلٰهية
والتقدير الإلٰهي ( فهي المحدّدة
الصفحه ١٢٨ : الناس بها » (٣٣).
قال توفيق أبو علم : «
ويقول بعض رجال التاريخ إنّ هذه الرسالة المشتملة على مثل هذا
الصفحه ١٠١ :
أو ليس أولى بنا
عندما ندرس صلح الإمام الحسن عليهالسلام أو غير صلح الإمام الحسن ، أو ثورة السجّاد
الصفحه ٤٥ : البلاد المسيطر عليها بإرسال الجيوش إليه ليقاتل الإمام الحسن عليهالسلام.
٤ ـ التحرّك لحرب
معاوية بمجرّد
الصفحه ١٩١ : إعلاناً هو إلى خيال الأماني أقرب من الحقيقة التاريخية ليقول : إنّ الأرض لا يمكنها استقبال الإمام
الصفحه ١٠٩ :
معطيات
رسائل الإمام الحسن عليهالسلام إلى معاوية
الشيخ نزار سنبل
بسم الله الرحمن
الصفحه ٩٥ :
إثارات
حول صلح الإمام الحسن عليهالسلام
السيد محمّد العَمْدي
السلام عليكم ورحمة
الصفحه ١٢٤ : في معرض الدفاع عن صحابة الرسول صلىاللهعليهوآله ، وإنّه الرجل المؤمن الذي يربأ
بالإمام الحسن
الصفحه ١٢٠ : الإمام عليهالسلام وقال : «
أنتَ طالما بغيتَ على الإسلام شرّاً لا حاجة لنا بنصيحتكَ » (١٣).
فلقد كان
الصفحه ٥٤ : السياسية للإمام الحسن عليهالسلام : ص ٥٠.
(٢٨)
شرح نهج البلاغة : ج ١ ، ص ٢١٢.
(٢٩)
نهج البلاغة : الخطبة
الصفحه ٥٨ : جليّاً أنّ الإمام الحسن عليهالسلام بصلحه لم يترك الجهاد ، بل انتقل من جهاد إلى آخر.
وجهاده بالصلح أقسى
الصفحه ٩٦ : مداهناً ! ووجهوا ولله الحمد بعدّة مواجهات وكانت كافية وقوية في حدّ ذاتها.
الإمام الحسن بن علي
الصفحه ١١٦ : رحمهالله نفسية معاوية ومَن أسلم معه يوم الفتح فقال في رسالة بعثها إلى الإمام الحسن عليهالسلام : « واعلم
الصفحه ١٣٧ : وعقد له عقوداً.
فكتب إليه الإمام الحسن عليهالسلام
بعدما سيأتي من الحوادث في ظروف الرسالة :
« أمّا
الصفحه ٨٠ : في حقّ الإمام الحسن عليهالسلام ووردت في حقّ الإمام الحسين عليهالسلام أيضاً.
نص الرواية غير