الصفحه ١٨٦ : .. والرسولْ
وأخوك مأتَمُنا
الموشّح بالسوادِ تنوح فيه الحور من أزلٍ
وتندبُ فيه حواءٌ ، وآمنةٌ
ومريمُ
الصفحه ٥ :
الإهداء
إلى من نحله رسول
الله صلىاللهعليهوآله هيبته وسؤدده.
وقال أمير المؤمنين
الصفحه ٨٠ : أهل البيت عليهمالسلام ـ أنّه من المنحرفين عن علي وآله عليهمالسلام ، فشخص مثل هذا لا يستبعد منه أن
الصفحه ٩٧ : هشام عن الزهري امتد إلى عشرة آلاف بعد صلح الحديبية. وأمّا صلح الحسن وانتصاره لو لم يكن من انتصار صلح
الصفحه ٦١ : عساكر فإنّه رواها بطرق متعدّدة عن الحسن عن أبي بكرة إلى غير ذلك.
فيلاحظ أنّ الرواية
المعتمدة والمشهورة
الصفحه ٥٨ :
ومثل ذلك من قصر
حياته أو قلمه على التبليغ ونشر التشيّع والإسلام وعلى الدفاع عن الحق ، فإن كل ذلك
الصفحه ٥٩ : أنّ الإمام عليهالسلام استند في صلحه إلى الخبر المروي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله انّه قال : « انّ
الصفحه ١١٩ : من كلّ باب منه ألف باب وبغيره ، ولو غضّ الطرف عن جميع ذلك فلا يمكن أن يغض النظر عن بيعة الغدير وتنصيب
الصفحه ٦٤ : :
المناسبة الاُولى : انّ
أبا بكرة قال : « لقد رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله على المنبر والحسن بن علي إلى
الصفحه ١٢٤ : في معرض الدفاع عن صحابة الرسول صلىاللهعليهوآله ، وإنّه الرجل المؤمن الذي يربأ
بالإمام الحسن
الصفحه ٢٦ : فرضاً واجباً.
ولقد أورد علماء
السنة الكثير من الأحاديث في ذمّه عن الرسول صلىاللهعليهوآله فضلاً عن
الصفحه ٧٩ : الحسن بن علي ممّا يحبّه الله ورسوله .. » (٢٩).
مضافاً إلى أنّ
الواضع يريد أن يجعل معاوية والإمام الحسن
الصفحه ١١٧ : نفسه عليهالسلام في كلام له مع معاوية حيث قال : « وأقسم بالله لو أنّ الناس بايعوا أبي حين فارقهم رسول
الصفحه ٦٨ :
كان
بنحو الإرسال وليست في كتب أصحاب الحديث ولا في الكتب القديمة ، على أنّه لو رويت عنه لاشتهرت
الصفحه ٧٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وما ورد عنه أنّ حرب علي أشرّ من حرب
رسول الله » وعلّل ذلك بانّ أولئك