الصفحه ١٩٨ : جهة اُخرى لتقترب من آفاق القصيدة ـ النموذج ـ بصيغة المحاكاة الساعية إلى المضاهاة ، فهي ترتدي المتاح
الصفحه ٦٠ :
المرويات عن النبي صلىاللهعليهوآله بأبي بكرة نفيع بن الحارث بن كلدة شقيق زياد من اُمّه سمية ، وإن كان قد
الصفحه ١٦ : الهدف المنشود.
وكمحاولة للمشاركة
والاصطفاف مع الجهود المخلصة أقدم بحثي القصير عن الإمام الحسن
الصفحه ٩١ : اسم الإسلام إلى آخر الدهر فتمحى الشريعة الإلٰهية ، ويقضى على البقية الباقية من أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٠٥ : ء تارة يمكن تصوره بإعطاء الكليات من قِبَل الله عزّ وجل وإيكال التطبيق على الجزئيات إلى المنزل عليه الكتاب
الصفحه ٢١٩ :
ونستمع إلى ( ١٠ )
أبيات رائية من حديث رؤى المتكلّم مع المتكلّم نفسه :
حدّثتني رؤاي أنّك
شيء قد
الصفحه ٢٥ :
المارة
من السير في طريقه ، وإذا ما ترجّل في طريقه إلى الحج ترجّل الحجيج ، وما أكثر حجّه ماشياً
الصفحه ٧١ :
من موهّنات الخبر
ولن نكون بعيدين عن
الحقّ لو قلنا : إنّ من موهنات الحديث هو اتفاق وإجماع علما
الصفحه ١٦٠ : ارتقت إلى مستوى الخيال عن طريق نسق خاص من العلاقات ، وإلّا فهي من نفس المنبع ، فلماذا لا نسمّي اللّقا
الصفحه ١١٠ :
العظيم
عليهالسلام في الذب عن كرامة الاُمّة وحريم
الإسلام.
ويمكن طرح الفكرة
بصورة أوضح من خلال
الصفحه ١٦٢ : عليهمالسلام ، أصبح الموضوع لا يشكّل ضغطاً أو
قسراً بقدر ما يشكّل تحفيزاً وإثارة تبحث عن الاستجابة.
٤ ـ انّ
الصفحه ٣٤ :
زمانه إلّا القائم ـ عجّل الله فرجه الشريف ـ. إلى أن قال
: ذلك ليعلم أنّ الله على كلّ شيء قدير
الصفحه ٣٧ : للعدل حينئذ.
وقد سأل بعض الناس
الإمام الحسن عليهالسلام عن السياسة فقال : هي أن تراعي حقوق الله وحقوق
الصفحه ٣٩ : الماء أن يمنعه عن معسكر الإمام علي عليهالسلام ؟ كيف لم ينتبه إلى أنّ منع الماء يعني استبسال الطرف
الصفحه ١٢٨ : اللون من التهديد والتوعيد ، إنّما بعثها معاوية إلى الإمام الحسن عليهالسلام بعدما اتصل اتصالاً وثيقاً