الصفحه ١٥٠ :
موتٍ مُعاجلِ
وبالإضافة إلى الجانب
الوعظي الذي يعتبر صرخة في الضمير الاُموي المشرف على الهلاك
الصفحه ٢١٦ :
يقولون : إنّ الزمان
سيحفر أيامك الحالماتِ شقوقاً ..
وينهش ثوبك ذئبٌ
ويعوي .. إلى أن يموت
الصفحه ٦٢ : :
إعتبار المقولات
التاريخية :
وقبل الدخول في البحث
عنها ، نود أن نشير إلى مطلب وهو : انّ المنقولات على
الصفحه ٦٥ : ، بل إنّ كلّ مناسبة تختلف عن الاُخرى ، وتعدّد المناسبات يقتضي تعدّد وتكرار صدور هذا الخبر.
فمع
الصفحه ٢٨ : مدى تلبّس معاوية بها فنقول :
إنّ كلّ حركة تحتاج
إلى مدبّر وإلّا كانت فاشلة وينتج عنها السلبيات
الصفحه ٨٩ :
بوصفهم
الشخوص القدسية الذين بلغوا في مستواهم درجة العصمة عن الانحراف والزلل والخطأ ، ولا بد هنا
الصفحه ١٩١ : ذكرى .. أي ذكرى
ويدخلنا الشاعر إلى
مقطع قصيدته الثالث باستهلال فاجع عن الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٥٥ :
يقول عبد الله بن
خليفة في جانب من قصيدته وهو يتحدّث عن منفاه :
فمَن لكم مثلي لدى
كلّ غارة
الصفحه ٤٢ : بقايا الجيش الذي خذل أمير المؤمنين عليهالسلام وأدمى قلبه ، فأكثر أفراد الجيش عبارة
عن المتخاذلين الغدرة
الصفحه ١٠٤ : قديماً ، وأن اُثير مؤخّراً إلى أن وصل إلى درجة التبنّي ..
وما نُقِل عن الصدوق رحمهالله من جواز الإسها
الصفحه ٢١٧ : حتى أكفّ الحياة التي قرأها الشاعر.
ولا يفوتني ان اُشير
إلى أنّي أقرأ لعلي الفرج محاولته الاُولى في
الصفحه ٢١٨ : عبارة عن مادّة تعبيرية يوصل بها ما يريد وما يختار ، فشعره منحاز إلى الصيرورة والتوليد أكثر من انحيازه
الصفحه ٩٩ : والله ما ثنانا عن قتال أهل الشام
ذلّة ولا قلّة ، ولكنّا كنّا نقاتلهم بالسلامة والصبر ، فشيب السلامة
الصفحه ٤٥ : فكان أوّل من سنّ ذلك وتبعه من بعده.
٣ ـ الكشف عن جاسوسين
أرسلهما معاوية إلى البصرة والكوفة وقتلهما
الصفحه ٣٢ : الخاتمة التي لا تحتاج إلى رسالة اُخرى في الأرض بل هي تمتد بأهدافها إلى التكامل.
وتواكب مسيرتها إلى
الهدف