الصفحه ٩ :
البدء
وهكذا .. انتشر الضوء
في مدينة الرسول صلىاللهعليهوآله مستقبلاً فجر الرسالة
الصفحه ١٠ : ، وغضبه ، فيزيد في طين التعاسة بلّة المروق عن الحق ، فيرمي الإمام عليهالسلام بوابل التهم المجوّفة ، وينسى
الصفحه ١٥٢ : جارٍ
وحقُّ الفيء ، جاء
به الرسول
فكلُّ عطية وصلت ..
إلينا
وإن
الصفحه ١٨٩ : منطقية منظّمة تنظيماً يتجاوز الجمال لصالح الحقيقة ، ففي كل مقطع وحدة مضمونية مسؤولة عن نقل التعبير إلى
الصفحه ٤٠ : المذمومة ، وكذا السلم.
فالحرب ليست حسنةً
مطلقاً وهكذا الصلح.
فالرسول صلىاللهعليهوآله حارب حين كانت
الصفحه ١٧٧ : الحسنْ
أيا وهجاً من عيون
البتول ، ويا لونَ بسمتها والضحيّة
ويا لحن إيقاعها حين
تخطو تحاكي الرسول
الصفحه ٦٦ : ، وما رواه الحسن كله عن أبي بكرة ، كما تقدّمت الإشارة إليه ، وإن تعدّدت الطرق إلى الحسن ففي ترجمة الإمام
الصفحه ٤٦ : عبيد الله بن العباس ثم قيس بن سعد ، والأمارة المترتّبة التي جعلها الإمام الحسن عليهالسلام كاشفة عن مدى
الصفحه ٧٧ : عليهالسلام ضال عن الهدى ومستحقّون بحربه والخلاف عليه النار.
وذهب كثير من
المعتزلة إلى أنّ جميع مَن مات على
الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام إنّما هو إحياء الحق وإماتة الباطل ما
استطاع إلى ذلك سبيلاً ، أمّا وقد بلغ الأمر إلى أن يسلم الإمام
الصفحه ١٩٩ : الظواهر مثل استخدام الصفة المقطوعة عن الموصوف في :
تعال إلى روح شفيف
هيامها
أو استخدام جملة
الحال
الصفحه ٣٦ : هدفه الوصول إلى الغايات السامية التي أرادها الله وقدّرها ولا يحيفون عن ذلك قيدِ شعرة.
فإذا كان الإمام
الصفحه ٨٣ : السيف عنهم والكف عن أذاهم ، وأهل صفّين كانوا يرجعون إلى فئة مستعدّة وإمام يجمع لهم السلاح (٤١
الصفحه ٨٤ : عليهالسلام ، ولكنّهم لم يخرجوهم بذلك عن حكم ملّة الإسلام إذ كان كفرهم من طريق التأويل كفر ملّة ، ولم يكفروا
الصفحه ١٨٠ : عدم الاستطاعة في التعبير عن ما هو سام ، ويضيف آل قاسم في تأكيده لعدم استطاعة الوصول :
وحتى لو أنّ