الصفحه ٩٢ : الأئمة في حياتهم كان دوراً سلبياً على الأغلب نتيجة إقصائهم عن مجال الحكم ، فحالهم حال مَن يملك داراً
الصفحه ١٢٧ :
السابع : إذا لم يكن الإمام الحسن عليهالسلام أحوط على اُمّة جدّه الرسول صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ١٣٦ : عليهالسلام على عدم شرعية خلافة معاوية ، وأنّها محرّمة عليه وعلى أهل بيته ـ بني اُميّة ـ كما جاء عن الرسول
الصفحه ١٢٢ : خروج على مصلحتهم العليا.
الحادي عشر : دعوة من الإمام عليهالسلام إلى معاوية أن يكف عن الولوغ في دما
الصفحه ١٠٧ :
ومنها ما ورد في اُصول الكافي ج ١ كتاب الحجة ، ذكر الأرواح التي في الأئمة عليهمالسلام : محمد بن يحيى عن
الصفحه ٤٧ : تسلّطه.
ب ـ إسكات الإمام
الحسن عليهالسلام عن حقّه.
ج ـ خوفه من نتائج
الحرب التي قد تودي بحياة الكثير
الصفحه ١٥٦ : الإسلامي (٢٢).
٤ ـ انحسار الشاعر عن
آفاقه الرحبة وتخلّيه عن موقعه الفني المؤهّل للنمو وتراجعه إلى حدود
الصفحه ٢٧ : ».
إلى أن يقول : « ومتى كنتم يا معاوية ساسة الرعية
وولاة أمر الاُمّة بغير قدم سابق ولا شرف باسق ».
وفي
الصفحه ١٤٨ : إسلامية بعد الرسول صلىاللهعليهوآله في مسجد الكوفة.
الثاني : اضطرار الإمام الحسن عليهالسلام إلى
الصفحه ٨٢ :
جريحهم
إلى غير ذلك من الأحكام. فغير صحيح فان ما ذكره لا يقاوم ما مرّ من التصريح بكفرهم ومن
الصفحه ٣٣ : الإمام الحسن عليهالسلام عن قول القائل : تترك يا ٱبن
رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟ قال : وما أصنع
الصفحه ٩٦ : صلح الإمام الحسن عليهالسلام بالذات ؟
لماذا شجاعة الإمام
الحسن عليهالسلام عند الحديث عن صلح الإمام
الصفحه ١١٥ :
محمّداً
صلىاللهعليهوآله رحمة للعالمين ..
فكأنّ الإمام عليهالسلام يشير بهذا المطلع إلى شيئين
الصفحه ١١٦ : رحمهالله نفسية معاوية ومَن أسلم معه يوم الفتح فقال في رسالة بعثها إلى الإمام الحسن عليهالسلام : « واعلم
الصفحه ٣٠ : أصحاب الكساء ، والذي معلمه الرسول صلىاللهعليهوآله وأمير المؤمنين عليهالسلام الحائز على كل كرامة الذي