الصفحه ١٣٩ : :
الأوّل : تركيز الإمام عليهالسلام على شرعية خلافته دون معاوية ، وانّه هو الأحقّ بتولّي زعامة المسلمين لما
الصفحه ١٥١ : (٧)
ويذكر الإمام الحسن عليهالسلام بقول الشاعر نصر بن حجّاج الذي أوّله :
يا للرجال لِحادث
الأزمان
الصفحه ١٥٦ : النظام الحاكم فقط (٢٤).
٦ ـ تشتّت الانطلاقة
الاُولى القوية للشعر في صدر الإسلام والتي كانت تتمحور حول
الصفحه ١٥٧ : ـ.
(٢)
ابن أعثم الكوفي : ج ٤ ص ٢٩٢ وقد وردت الكلمة الأخيرة من البيت الأوّل هكذا ( مسلما ) وهو خطأ واضح ولعلّه
الصفحه ١٥٩ : السبط المجتبى الإمام الحسن عليهالسلام.
الشرط الأوّل هو
الموضوع والثاني هو السمة المتولّدة عنه
الصفحه ١٦١ : ء في عملية بناء النص ، ممّا يُشكّل إعاقة أو حاجزاً نفسياً وخصوصاً في المراحل الأوّليّة الابتدائية من
الصفحه ١٧٠ : .
فهو في قراءاته
الثلاث الاُولى ( قرأت حبّك ، قرأت فجرك ، قرأت ليلك ) لم يغادر الرؤى الريفية الزراعية
الصفحه ١٧١ :
صورته
) وهذا التدرّج في الكشف عن دلالة اللفظ الأوّل ( روحاً ) في التتابع ( ظلّاً ) يمنحنا مفتاحاً
الصفحه ١٧٣ : ).
وأخيراً نرى نون
المقطع الأخير :
في البيت الأوّل منه
( منى ، كنت ، من ، النخيل ).
وفي البيت الثاني (
من
الصفحه ١٩٠ : الاُولى التي عانقت ( لا ) الناهية بكل حدّة ليقول :
لا تقترب يا نجم ..
ليلحق هذه الحدّة عبر
فعل الأمر
الصفحه ١٩١ : :
وتجيء تسبح في
الدِّما
وهذا الاستهلال قابل
لقراءتين ؛ الاُولى تبدو فيها الولادة والمجيء سابحتين في
الصفحه ١٩٢ : بتجوّز واضح ، فبعد انتظام المقطع الأوّل مع صحيح الكامل ، والمقطع الثاني مع الكامل المرفّل ، ابتدأ الشاعر
الصفحه ٢٠٦ : وترتيباً وتوحيداً ـ فتتجلّى عنده كحسّ معماري يعامل المواد التعبيرية الأوّليّة على أساسه في تجربته الشعرية
الصفحه ٢٠٨ : المقطع الأوّل ( نضّر الأرض أيّها الحسن ) جاءت هنا ( نضّر الحسن ) وكلّ هذا التكثيف لمحاولة شدّنا وجلب
الصفحه ٢١٦ : ءة أكفّ الحياة جميعها ، وتجدر الإشارة هنا إلى أنّ أكفّ الحياة وقراءتها ليستا من النوع الأوّل ، بل هما