الصفحه ٩٨ : مسلمة لكن
دعنا نكون أولي فلسفة في حياة الأئمة لنقول :
إنّ سلطة الروم في
ذلك الوقت كانت تتحيّن الفرص
الصفحه ١٠١ :
أو ليس أولى بنا
عندما ندرس صلح الإمام الحسن عليهالسلام أو غير صلح الإمام الحسن ، أو ثورة السجّاد
الصفحه ١٠٤ : :
القطب الأوّل : عصمتهم عليهمالسلام.
القطب الثاني : في مقامهم عليهمالسلام.
القطب الثالث : في سبب
الصفحه ١٠٩ : الإسلامية وقد زاد في هوّة المنعطف الأوّل كثيراً ، وإنّ الحالة الاجتماعية والسياسية التي رافقت هذا الشرخ
الصفحه ١١١ : منها.
الرسالة الاُولى :
كتب الإمام الحسن عليهالسلام إلى معاوية مع جندب بن عبد الله الأزدي
الصفحه ١١٣ : يسبقه الأولون بعمل ولا يدركه الآخرون بعمل ، ولقد كان يجاهد مع رسول الله صلىاللهعليهوآله فيقيه بنفسه
الصفحه ١١٤ : نوازع المؤرّخ التقليدي ، والتاريخ الرسمي كما يستفاد منها معطيات عدّة منها :
الأوّل : أنّ الإمام
الصفحه ١٢٠ : ليس بصاحب فضل في الدّين معروف حتّى يمكن له القول : بأنّي آمنتُ أوّل الناس أو أسلمتُ وسائر الناس عاكفون
الصفحه ١٢٢ : معاوية
أمير المؤمنين إلى الحسن بن علي ..
فهمتُ ما ذكرتَ به
محمّداً صلىاللهعليهوآله وهو أحقّ الأوّلين
الصفحه ١٢٤ : يلاحظ على هذه الرسالة :
الأوّل : إنّ معاوية أضاف لقب أمير المؤمنين إلى
نفسه وهو لم ينص على خلافته ولم
الصفحه ١٢٧ : حفيظة معاوية فظهر بصورة
اُخرى غير الصورة التي حاول أن يبرز بها في الرسالة الاُولى ، فكتب إلى الإمام
الصفحه ١٢٨ : ذا غنىً
ولا تُجفهِ إن كـان
في المال فانيا
ثم الخلافة لك من بعدي
وأنت أولى
الصفحه ١٣٢ : ).
معطيات الرسالة :
الأوّل : إنّ معاوية أرسل الأعين إلى أهم مركزين
سياسيين في حكومة الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ : يفعل ، فقال الإمام عليهالسلام انّه سيغدر ، وصدقت نبوءة الإمام عليهالسلام فيه ، ففعل كما فعل الأوّل
الصفحه ١٣٦ : معاوية محلها في النفوس المريضة ممّن يحبون الدعة والراحة.
معطيات الرسالة :
الأوّل : ركّز الإمام