الصفحه ١٦٢ : أؤشر لنصوص
هذه المجموعة عدم إيلائها اهتماماً للسمة المتولّدة عن موضوع ولادة الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٦٨ : بالحيل
وإن سعيت إلى
الجلّى بلا وجل
فإنَّ رُوحك من روح
الإمام علي
الصفحه ١٧٣ :
وفي البيت الرابع (
الفأس ، كل ، بالحيل ).
وفي البيت الخامس (
إلى ، الجلّى ، بلا ، وجل ، الامام
الصفحه ١٨١ : آل قاسم الإمام الحسن عليهالسلام مباشرة ، وهي نفثة روحية حرّة امتزج
فيها تمكّن الشاعر من النظم
الصفحه ١٨٥ :
الكساءِ ، الله سادسهم .. وجبرائيلْ
وأخوك جوهرةُ
الإمامةِ وانفجارُ الوحي .. والقولُ الثقيلْ ..
وأخوك
الصفحه ١٩٠ : يستمر خطاب الشاعر للإمام الحسن عليهالسلام بالعرض والتوسّل والطلب والرجاء وتعود
( لا ) الناهية مرّة
الصفحه ١٩٣ : صلىاللهعليهوآله ، وأمير المؤمنين عليهالسلام ، وخيانة النخيلة وخذلان القبائل وصلح الإمام الحسن عليهالسلام. بحيث
الصفحه ١٩٨ :
ابتداء التحرّك إلى اُفق النموذج فهي الواجهة الأمامية أو السياج الخارجي للمقطوعة ، وإذا أضفنا النظم على
الصفحه ١٩٩ : نستطيع أن نوازن بين موضوع القصيدة وهو ميلاد الإمام الحسن عليهالسلام وبين الندى المحترق ، حتى لو أخذنا
الصفحه ٢٠٠ : اللفظة أيضاً فهو يوردها ليحدّد نجابة الاُصول والانحدار العرقي فيما مضى من أصل الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢٠٨ : اهتمامنا إلى صراع الاشتقاقات لنفهم انّه يعتني بلفظة ( الحسن ) وهو اسم الإمام المعصوم عليهالسلام الذي
الصفحه ٢١٦ : بحقائقها الساطعة حينما يمضي الإمام المعصوم عليهالسلام مع الانبياء في خطّهم ومنهجهم الإلٰهي.
وبمقابل
الصفحه ٢١٧ :
العقائدي
الواضح لحالة الإمام المعصوم عليهالسلام لكنّها تحاوره ببديلٍ شعري هو معادل وجداني للفكرة
الصفحه ١١٢ :
سلطان محمّد وحقّه ، فرأت
العرب أنّ القول ما قالت قريش ، وأنّ الحجّة لهم في ذلك على مَن نازعهم أمر
الصفحه ١٣ :
افتتاحية
الندوة
السيّد محمّد
العوّامي
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله ربّ
العالمين