الصفحه ٥٤ : السياسية للإمام الحسن عليهالسلام : ص ٥٠.
(٢٨)
شرح نهج البلاغة : ج ١ ، ص ٢١٢.
(٢٩)
نهج البلاغة : الخطبة
الصفحه ٥٥ :
(٣٤)
صلح الحسن :
(٣٥)
الفصول المهمة : ص ١٦٤.
(٣٦)
صلح الإمام الحسن عليهالسلام أسبابه
الصفحه ٥٨ : جليّاً أنّ الإمام الحسن عليهالسلام بصلحه لم يترك الجهاد ، بل انتقل من جهاد إلى آخر.
وجهاده بالصلح أقسى
الصفحه ٦١ : قلنا إنّه شايع في كتب الحديث والتاريخ ، بل ان ابن عبد البرّ في الاستيعاب (٥) في ترجمة الإمام الحسن قال
الصفحه ٦٥ : سيّدا شباب أهل الجنة » و « الحسن والحسين إمامان إن قاما وإن قعدا » إلى غير ذلك من
الصفحه ٦٧ : لم أقف على رواية (١٠)
لأبي بكرة في فضائل الإمام الحسن عليهالسلام غير هذه ، بل ولا شيء من فضائل أهل
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآله لكان أوّل من يرفع بها عقيرته بعد
الصلح أمام أهل الكوفة.
فقد روى التاريخ انّه
لما قدم أبو هريرة
الصفحه ٧٦ : » فانّ هذه الرواية تتناقض مع ما مرّ من تصريح الإمام بكفرهم.
ومن المؤيدات على كل
انّ هذه الروايات التي
الصفحه ٨٤ : الحرب
ثم انّ مَن بقي بعد
الحرب على رأيه ولم يتب فهو باق على كفره ومَن تاب ورجع إلى طاعة الإمام
الصفحه ١٠٨ : وتبرّر أخطاؤه وزلّاته (١٤).
هذا ومن خلال العرض
السابق نصل إلى أنّ ما اُثير من الطعن في شخصية الإمام
الصفحه ١١٥ :
محمّداً
صلىاللهعليهوآله رحمة للعالمين ..
فكأنّ الإمام عليهالسلام يشير بهذا المطلع إلى شيئين
الصفحه ١٢٥ : في التعليق ما ورد في الكتاب السابق للإمام علي عليهالسلام : « وكتاب الله يجمع لنا ما شذّ عنّا ، وهو
الصفحه ١٣٩ : :
الأوّل : تركيز الإمام عليهالسلام على شرعية خلافته دون معاوية ، وانّه هو الأحقّ بتولّي زعامة المسلمين لما
الصفحه ١٤٢ :
قام الإمام الحسن عليهالسلام فحمد الله تعالى بما هو أهله ثم ذكر المباهلة وآية التطهير وبعض فضائلهم
الصفحه ١٥٣ : عمارة الهمدانية ( وهي اخت مالك الأشتر أو ابنته ) في مجلس معاوية بعد محاورة بينهما ترثي الإمام عليّاً