الصفحه ٧٩ : الحسن بن علي ممّا يحبّه الله ورسوله .. » (٢٩).
مضافاً إلى أنّ
الواضع يريد أن يجعل معاوية والإمام الحسن
الصفحه ٨١ : الإمام عليهالسلام انّ قوله تعالى : ( وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا
الصفحه ١٠٦ : ومقامها الإلٰهي.
الآية الثالثة : ( وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُّبِينٍ )
(٧) ، على بعض
الصفحه ١١٣ : ، فحاكمتُك حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين » (٣).
زمن الرسالة :
ضرب الإمام علي عليهالسلام في محراب
الصفحه ١٥٦ : شخصية المثل الأعلى ( الرسول ـ الإمام ) ، وما نتج عن ذلك من تبعثر التطور والإبداع ، خاصّة حين يفتقد
الصفحه ١٥٩ : السبط المجتبى الإمام الحسن عليهالسلام.
الشرط الأوّل هو
الموضوع والثاني هو السمة المتولّدة عنه
الصفحه ١٧٩ :
شيء من زغب الملائك الطائرة ليصنع منها ريشة ملائمة لرسم وجه الإمام الحسن عليهالسلام.
ويسترسل الشاعر
الصفحه ٢١٩ : المخاطَب ، فنحن نقترب من شخصية الإمام الحسن عليهالسلام وخصوصاً في هذا البيت :
أنت تغضي ويظلمون
الصفحه ٨ : يدَي قارئنا العزيز هي نتاجُ « ملتقى القطيف الثقافي » في ندوته الثانية عن الإمام الحسن المجتبى
الصفحه ٢٣ : كان اسمه ؟ » قال : «
شبّر » قال : « لساني عربي » ، قال : «
سمّه الحسن »
(٤).
صفاته :
وكان الإمام
الصفحه ٢٨ : .
ولذا قال الإمام
الحسن عليهالسلام جواباً على مَن سأله لِمَ صالحتَ
معاوية : « أما علمتَ أنّ الخضر لما
الصفحه ٣٠ : اعترف بفضائله أعداؤه فضلاً عن شيعته ومحبّيه.
وبذلك يثبت أنّ
المدبّر المؤمن هو الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٣٧ : للعدل حينئذ.
وقد سأل بعض الناس
الإمام الحسن عليهالسلام عن السياسة فقال : هي أن تراعي حقوق الله وحقوق
الصفحه ٤٠ : الاشتباك الحربي والمنازلة الميدانية.
فهل يقاس معاوية
بالإمام الحسن عليهالسلام في حنكته العسكرية وفي
الصفحه ٤٨ :
فقام
الإمام الحسن عليهالسلام بدور المجيب الهادىء ، وبين لهم عدّة
أسباب في مجالس متعدّدة وإن كانت