الصفحه ٧٣ : الإمامية على كفر مَن
حارب عليّاً.
قال الشيخ الصدوق في
اعتقاداته : واعتقادنا فيمَن قاتل عليّاً قوله
الصفحه ٨٠ : في حقّ الإمام الحسن عليهالسلام ووردت في حقّ الإمام الحسين عليهالسلام أيضاً.
نص الرواية غير
الصفحه ٩١ :
ويذكر الإمام السيد
عبد الحسين شرف الدين العاملي قدسسره : إنّ الإمامين الحسن والحسين
الصفحه ١٠١ :
أو ليس أولى بنا
عندما ندرس صلح الإمام الحسن عليهالسلام أو غير صلح الإمام الحسن ، أو ثورة السجّاد
الصفحه ١٢٠ : الإمام عليهالسلام وقال : «
أنتَ طالما بغيتَ على الإسلام شرّاً لا حاجة لنا بنصيحتكَ » (١٣).
فلقد كان
الصفحه ١٢٨ : اللون من التهديد والتوعيد ، إنّما بعثها معاوية إلى الإمام الحسن عليهالسلام بعدما اتصل اتصالاً وثيقاً
الصفحه ١٣٤ : الهائلة من الجند وأصحاب المطامع توجّه إلى العراق فلمّا انتهى إلى جسر منبج ، وعلم الإمام عليهالسلام بذلك
الصفحه ١٣٧ : وعقد له عقوداً.
فكتب إليه الإمام الحسن عليهالسلام
بعدما سيأتي من الحوادث في ظروف الرسالة :
« أمّا
الصفحه ١٤٧ :
والإنعطافة الخطيرة التي تفصل بين أدب صدر الإسلام والأدب ( الاُموي ) ، هي الفترة العصيبة التي عاشها الإمام
الصفحه ١٥٠ : الذي ضمّته هذه الأبيات إلّا أنّ في البيت الأخير إشارة صريحة إلى توجّس الإمام من الغدر الاُموي ، وهو
الصفحه ٢٧ : الإمام
الحسن عليهالسلام بينه وبين نفسه فقال : « أنا ابن علي وأنت ابن صخر ، وجدّك حرب وجدّي رسول الله
الصفحه ٣٦ : هدفه الوصول إلى الغايات السامية التي أرادها الله وقدّرها ولا يحيفون عن ذلك قيدِ شعرة.
فإذا كان الإمام
الصفحه ٣٨ : الحياة.
ونحن إذا لاحظنا
سياسة الإمام الحسن عليهالسلام وسياسة معاوية وقارنّا بينهما لوجدنا اختلاف
الصفحه ٤٩ : وأصحابه كفروا بالتأويل »
(٤٤).
وقد عبّر الإمام
الباقر عليهالسلام بقوله : «
لولا ما صنع لكان أمر عظيم
الصفحه ٧٠ : الكثرة والتعدّد لرأينا لها أثراً في طرقنا ولذكرها الأئمة عليهمالسلام لا أقل عند تعرضهم لصلح الإمام الحسن