الصفحه ١١٦ : رحمهالله نفسية معاوية ومَن أسلم معه يوم الفتح فقال في رسالة بعثها إلى الإمام الحسن عليهالسلام : « واعلم
الصفحه ١١٩ :
بالمسلمين
، بل وفي أماكن الدعة والراحة أيضاً ، وربّى الإمام علياً عليهالسلام على ذلك أيضاً
الصفحه ١٢٤ : في معرض الدفاع عن صحابة الرسول صلىاللهعليهوآله ، وإنّه الرجل المؤمن الذي يربأ
بالإمام الحسن
الصفحه ١٢٦ : ؟ (٣٠).
وكان معاوية كثيراً
ما يردّد هذه الأفضلية جرياً على عادة الإعلام الاُموي فذكر ذلك إلى الإمام
الصفحه ١٣١ : يرسل الإمام عليهالسلام إلى معاوية بهذه اللّهجة الصارخة والشدة في الخطاب وبيان الاستعداد لحربه ـ كما في
الصفحه ١٤١ : الرسائل وما يحيط بها من
ظروف مدى قدرة الإمام عليهالسلام على معالجة الاُمور ، واستيعابه
للمشاكل التي
الصفحه ١٩١ : إعلاناً هو إلى خيال الأماني أقرب من الحقيقة التاريخية ليقول : إنّ الأرض لا يمكنها استقبال الإمام
الصفحه ٢١٥ : لنا : إنّ أبسط طرق الناس للمعرفة ستوصلنا إلى علاقة الإمام المعصوم عليهالسلام بالسماء حتماً.
فنراه
الصفحه ١٨ : ذلك أنّ الإمام الحسن والحسين وجهان لرسالة واحدة ، فكان للإمام الحسن دور الصابر الحكيم ، وكان للحسين
الصفحه ٣٥ : ، ولما أرادت الزهراء عليهاالسلام ان تدعو على القوم خيّم العذاب على أهل المدينة إلّا انّ الإمام علياً
الصفحه ٣٩ : العسكري
المحنّك هل هو معاوية أو الإمام الحسن عليهالسلام ؟
لم ينقل التاريخ انّ
من حنكة معاوية معرفته
الصفحه ٤٢ :
ذلك
انّ معاوية لا يقاس بالإمام الحسن عليهالسلام في حربه وسلمه.
الجيش المفكّك :
ذكرنا سابقاً
الصفحه ٥١ : واضحاً.
ولم يتق الإمام الحسن
في ذلك بل جابههم بكل قوته ، وقد لاحظنا سابقاً إنّ الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٥٣ : ، إلّا انّ النقاط التي سلطتُ الضوء عليها كافية لمعرفة كل من الإمام الحسن عليهالسلام ومعاوية وسياستهما
الصفحه ٦٩ :
لم
يروه ممّا سمعه عن النبي صلىاللهعليهوآله وممّا لم يسمعه فانّ المجال كان أمامه
مفتوحاً على