الصفحه ١٢٤ : كتابه ( عصر المأمون ) إنّ هذه الرسالة حوت بعض المغالطات ، فقد جاء فيها : « إنّ هذه الاُمّة لما اختلفت
الصفحه ١٧١ : عملية الكتابة فكأنّها تضغط برنين روِّيها ـ لا شعورياً ـ على البيت الشعري بشكل استباق منذ بداية تشكّله
الصفحه ٢٠٦ : أطلقه العلّامة الدكتور مصطفى جمال الدين في كتابه الإيقاع في الشعر العربي لصيغة : فاعلاتن مستفعلن فعلن من
الصفحه ١٥ : الزيارة في كتابها ( أرض المعجزات ) قالت الأديبة :
« أكتب هذا وما تزال
ملء مسمعي أصداء آتية من بعيد
الصفحه ٢١ : الشيخ ابن سينا في كتابه ( الشفاء ) من أنّ معاوية كان أسوس من الإمام علي عليهالسلام وإن كان أمير
الصفحه ٥٠ :
ولنا علامات استفهام
على هذه الرواية لا يقتضيها المقام وإن كان صاحب كتاب صلح الحسن اعتقد بمضمونها
الصفحه ٥١ :
ومعاصيهم
، بل كفرهم في الإسلام.
فلاحظ كتاب الاحتجاج
وشرح نهج البلاغة : ج ١٦ ، ص ٢٨ لتجد ذلك
الصفحه ٥٢ : البيت عليهمالسلام.
وقد ورد في بعض كلمات
معاوية : ( اخفوا هذا الكتاب لا يقرأ أهل الشام فيميلون إلى علي
الصفحه ٥٨ : ، وأنّما هي بحسب ما أملته عليه الوظيفة الإلهية ليس غير ، ولهذا لم يتبيّن لنا المراد ممّا جاء في كتاب صلح
الصفحه ٦٠ : ليست إلّا في كتاب إعلام الورى والمناقب ، ولعل إعلام الورى نقلها عن المناقب ، إذن هي من مصدر واحد ، مع
الصفحه ٦٥ : ليس بتلك الأهميّة وإلّا لذكرت رواية كل منهم في أكثر من كتاب ، أو ذكرت في بعض الكتب الحديثية المشهورة
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآله.
وبمثل ذلك تشبّث
محمّد بن عبد الوهاب في كتابه عقائد الإسلام حيث قال : « قال العلماء رحمة الله
الصفحه ٨٤ : ، لا أنّهم واقعاً كذلك ، قال الشيخ المفيد في كتاب الجمل : « اجتمعت الشيعة على الحكم بكفر محاربي علي
الصفحه ٨٨ : ، ولطفاً بهم رسولاً منهم يتلوا عليهم آياته ويزكّيهم ويعلّمهم الكتاب والحكمة.
( فإذا كان المحل
قابلاً
الصفحه ٩٨ : ، الحفاظ على هذا الكتاب المقدّس. كل هذه انتصارات لا يمكن أن تخفى أمام الدارس والباحث.
عندما تحاول ان