الصفحه ٩٩ :
فيقول
: « خطب الإمام الحسن بن علي عليهالسلام بعد وفاة أبيه. فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : « أمّا
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام حين قعد عن قتال القوم ؟
هل أخطأ الإمام الحسن
عليهالسلام حين صالح ؟
هل أخطأ الشهيد أبو
عبد
الصفحه ١١٤ : طالب عليهالسلام ، مع مَن نقض بيعته ومن تخلّف عنها ، والتي ملأت قلوب الكثيرين حقداً وبغضاً للإمام
الصفحه ١٢٢ : ليس لها (٢٠).
وإنّ معاوية ممّن
يتمادى في الغي أيضاً حيث قال له الإمام عليهالسلام : «
وإن أبيتَ إلّا
الصفحه ١٢٩ :
الإمام
ومعاوية.
وعلى أثرها علم
معاوية أنّه لا يجديه خداعه وأباطيله ، ولا تنفع مغالطاته السياسية
الصفحه ١٣٣ :
الرابع : إنّ معاوية قد شمت بقتل الإمام عليهالسلام ، وذو الحجى لا ينبغي له أن يشمت بموت أحد أو
الصفحه ١٨٠ : إلتحام الأرض بكلّ مفرداتها وتفاصيلها بقضيّة الإمام الحسن عليهالسلام :
لأنّ التراب ٱرتوى
عبق الوحي منهُ
الصفحه ٢٩ :
فأقرأ وصية أمير المؤمنين عليهالسلام للإمام الحسن عليهالسلام فقد تضمّنت اُموراً كثيرة لتأديب الإنسان
الصفحه ٣٢ : الإمام
الحسن عليهالسلام هذا البعد كما لاحظه سائر الأئمة عليهمالسلام في حركتهم للوصول إلى الأهداف
الصفحه ٣٣ : خَلَقَ فَسَوَّىٰ وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَىٰ )
(٢٢).
قال الإمام الرضا عليهالسلام في خبر مفصّل : أوَ
الصفحه ٤٥ : الإسلامي.
فقام عبد الله بن عباس
يدعو الناس إلى بيعة الإمام عليهالسلام فاستجابوا له مباشرة متبادرين إلى
الصفحه ٥٩ : والهدى وكذلك العكس.
فالإمام الحسن انّما
صالح لأجل الظروف والأسباب التي أوجبت عليه الصلح حسب ما أملاه
الصفحه ٦٦ : ، وما رواه الحسن كله عن أبي بكرة ، كما تقدّمت الإشارة إليه ، وإن تعدّدت الطرق إلى الحسن ففي ترجمة الإمام
الصفحه ١٠٠ :
صفوف
الإمام الحسن عليهالسلام أنّه قد سلّم.
جيشٌ ملأته شائعة أنّ
الحسن قد سلّم وصالح ـ وهو لم
الصفحه ١١١ :
ومن الاُمور التي كان
من المفترض أن تتصدّر قائمة الأبحاث وتعنى بالدراسة والتحليل هي رسائل الإمام