الصفحه ١٣٢ : يُقَتَّلُوا ) (٤١).
الثالث : استعداد الإمام عليهالسلام لحرب معاوية بدون أي تردّد أو خوف ، فهذه الأعين
الصفحه ١٣٨ : الظاهرية إعطاء الشريعة
لمعاوية.
الثالث : إنّ معاوية سوف يندم على سيّىء صنيعه
كما ندم غيره ممّن نهض في
الصفحه ١٤١ :
الثالث : إنّ هذه الرسائل وثائق تاريخية أوضحت
كثيراً من الاُمور في حياة الاُمّة الإسلامية ، كادت
الصفحه ١٦٣ : يتحمّلها الطرفان ـ الشاعر والقارىء في هذا المثال ـ فيقوم شخص ثالث بمهمّة المصالحة وتقريب وجهات النظر وترتيب
الصفحه ١٧٣ : ، انشودة ، التائهين ).
وفي البيت الثالث (
ناغمت ).
وفي البيت الرابع (
حسن ).
وهذه الظاهرة يمكن أن
الصفحه ١٩١ : ذكرى .. أي ذكرى
ويدخلنا الشاعر إلى
مقطع قصيدته الثالث باستهلال فاجع عن الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٩٢ : مقطعه الثالث مع الكامل المذيّل
، أي انّه كان يضيف حرفاً ساكناً إلى تفعيلات نهايات الأشطر في ( النحيل
الصفحه ١٤٤ : : ج ٣ ، ص ٢٠٩ ـ ٢١٠.
(١٤)
شرح نهج البلاغة : ج ٢ ، ص ٤٤.
(١٥)
نهج البلاغة الكتاب رقم ٩.
(١٦)
عند غير أهل
الصفحه ٢٧ :
وضـل خابطاً ».
وفي كتاب ١٠ يقول له
: « دعتك الدنيا فأجبتَها وقادتك
فاتّبعتَها وأمرتْك فأطعتَها
الصفحه ١٠٥ : : الكتاب
وفيه آيات.
الاُولى : قوله تعالى
: ( وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْ
الصفحه ١٠ :
يكن
فيه ، وألحّوا على ما كان فيهم ، فنبذوا الكتاب وراء ظهورهم ، وإنّه الخسران المبين.
ويأتي قلم
الصفحه ٢٦ : ما رواه علماؤنا. ويكفيك مطالعة ما كتبه العلّامة الفيروز آبادي في كتابه
( السبعة من السلف ) ؛ لتجد
الصفحه ١٢٦ : علي عليهالسلام في كتابه السابق فأجاب عنه : « وزعمتَ أنّ أفضل الناس في الإسلام فلان وفلان ، فذكرتَ
الصفحه ٣٦ :
مسموم
مع ما أعطاهم الله من الولاية التكوينية فإذا كان مَن عنده علم بعض الكتاب استطاع أن يأتي بعرش
الصفحه ٨٥ : )
اوائل كتاب الجمل للشيخ المفيد.
(٢٨)
المصدر
(٢٩)
ص ٢٢ ، نقلاً عن كتاب شيعني الحسين ص ٤٧.
(٣٠)
أخرجه