الصفحه ١٧٨ : ، فنلاحظ الخطاب من الشاعر إلى هذه الذات المخاطبة يأتي ناصحاً واعظاً :
إذا شئت أن تقرأ
الوحي أن تكتب الوحي
الصفحه ٣٧ : سلاطين الدنيا فهي السياسة النكراء التي أشار إليها ابن أبي الحديد ، إلّا إذا
تابع السلطان في حركته
الصفحه ٤١ : . فلا يمدح الإنسان لحربه أو سلمه إلّا إذا كان في محله وإلّا كان مذموماً.
وإذا عرفنا أنّ
الإمام الحسين
الصفحه ٤٢ : آخر : « أحمد الله على ما قضى من أمر وقدَّر من فعل وعلى ابتلائي بكم أيتها الفرقة التي إذا أمرتُ لم تطع
الصفحه ٥٨ : جهاد في سبيل الله ، طبعاً يكون ذلك جهاداً إذا كان في موضعه فالسيف في موضع القلم وبالعكس ليس جهاداً
الصفحه ١٢٨ : أحدٌ أسدى إليك
أمانةً
فأوفِ بها تدعى إذا
متَّ وافيا
ولا تحسد المولى
إذا كان
الصفحه ١٨ : عليهالسلام دور الثائر الكريم.
إذاً ـ لا شك ـ ندرك
حجم التضحية التي قام بها الإمام الحسن عليهالسلام من أجل
الصفحه ٢٤ : .
فإذا ما واجهه أحد
طأطأ رأسه أمامه ، وإذا ما جلس عند باب بيته امتنعت
الصفحه ٢٦ :
في
الظلـم والعدوان متفان في عـادات الجاهلية ، ترف عليه رايات العهارة وأعلام البغاء ، وإذا قرع سمع
الصفحه ٢٩ : الدنيا ، تحذيره صولة الدهر وتقلّب الليالي والأيام ، تذكيره بأخبار الماضين وما أصابهم.
وإذا أردتَ المزيد
الصفحه ٣٠ : لله وحده والمعرفة فهو الهدف الحقيقي ، وإذا ما خالفه كان الهدف المزيّف.
الصفحه ٣١ :
وإذا ما لاحظنا هدف
الإمام الحسن عليهالسلام في حركته وهدف معاوية لوجدنا أنّ هدف الإمام الحسن
الصفحه ٣٨ : الحياة.
ونحن إذا لاحظنا
سياسة الإمام الحسن عليهالسلام وسياسة معاوية وقارنّا بينهما لوجدنا اختلاف
الصفحه ٤٣ : على أوامر الحاكم
الشرعي. فإذا ما تحرك زعيمهم تحركوا ، وإذا ما قعد قعدوا لا يهمهم إلّا حفظ كيان قبيلتهم
الصفحه ٥١ : الهاشمي ، حتى يبرزهم بصورة غير صورتهم ، وقد استخدم في ذلك صورتين :
المواجهة : فانّه إذا اجتمع بأحد من