الصفحه ٨٨ : ترسم لنا معالم الطريق فيما تجسد بدورهم المشترك الذي اُسند إليهم بتخطيط الرسالة ، ذلك لأنّ الرسالة
الصفحه ٩١ : الألباب ممّن تعمّق ، وكان شهادة الطف حسنية أوّلاً وحسينية ثانياً ، لأنّ
الحسن عليهالسلام انضح نتائجها
الصفحه ٩٦ :
الإمام علي عليهالسلام أنّه يخاف ان ينقطع بقتل هذين نسل رسول الله صلىاللهعليهوآله لماذا ؟ لأنّ هذين
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام وسياسته ، وبسياسات جميع الأئمة عشنا لنصنع السياسة لا لتصنعنا ، فكنّا قادة الموقف ، لأنّ أئمتنا هم
الصفحه ١١٢ : الله عليه يوم قبض ، ويوم منّ الله عليه بالإسلام ، ويوم يُبعث حيّاً ـ ولّاني المسلمون الأمر بعده
الصفحه ١١٦ : ويمّمت صوب قريش الذين وضعوك في هذا الموضع بتأميرهم إيّاك على الشام لأنّ النبي صلىاللهعليهوآله منهم
الصفحه ١٤٨ : الشرعي
فكان على أعلى درجات الحنكة والبصيرة ، لأنّه رأى في وجوده ضرورة من أجل دوام الإسلام والمحافظة على
الصفحه ١٥٠ : ، لأنّ الشاعر ضمير الاُمّة الحي وحامل همومها وآمالها.
وقد تربّى شعراء
مدرسة أهل البيت عليهمالسلام بهذه
الصفحه ١٦٩ :
الشيخ نزار سنبل :
لأنّ الشيخ نزار سنبل
شاعر يحتفي ويحنو على المفردات اللّغوية بشكل
الصفحه ٢٠١ : للتقاطع معها كركيزة للمحاكاة والمضاهاة على المستوى النظمي ، ولا أقول التعكّز عليها لأنّ المضامين التي
الصفحه ٢٠٦ : ءة المتعجّلة والتلقّي السريع.
ولأنّه يسحب هذا
المفهوم المكاني ( الكثافة ) إلى أرضيّة الشعر الذي لا يتعاطى مع
الصفحه ٢١٠ : لتبرير هذا الخرق وله الحقّ في هذا التبرير لأنّ
نهايات بحر البسيط هنا تنتهي بنفس القفلة الإيقاعية
الصفحه ٢١٦ : العار هي ترميز لاندثار الخطّ المعادي للمعصوم عليهالسلام لأنّ هذا الخط يصبح وجهاً غريباً عن
حركة الحياة
الصفحه ٢٨ : ، ولا سيّما إذا كانت للوصول إلى الأهداف الإلٰهية ، فلا بد من تحلّي المدبّر المؤمن بها. وهذه الصفات
الصفحه ٣٣ : وإلى الهدف الحقيقي.
وإذا لاحظنا بعض
إجابات الإمام الحسن عليهالسلام نجد ذلك واضحاً منه. ففي حديث أجاب