الصفحه ١٠٣ : أن يخطىء النبي
الأعظم صلىاللهعليهوآله فيأمر بتأبير النخل مثلاً في غير
الصفحه ٦١ : المعجزة النبوية في قوله صلىاللهعليهوآله : «
ان ابني هذا سيّد »
، إلى غير ذلك من كلمات أعلامهم.
وأمّا
الصفحه ١٠٥ : ء تارة يمكن تصوره بإعطاء الكليات من قِبَل الله عزّ وجل وإيكال التطبيق على الجزئيات إلى المنزل عليه الكتاب
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام ما ورد في سيرة النبي المصطفى صلىاللهعليهوآله اُسوة به ، حيث استرشد بالرسالة وامتحن بهذه الخطة
الصفحه ١٥٠ : الخزاعي والسيد الحميري وكثير أمثالهم.
وبالإضافة إلى
الفائدة الجمّة من هذه المواقف في إرساء الشجاعة
الصفحه ٢٥ :
المارة
من السير في طريقه ، وإذا ما ترجّل في طريقه إلى الحج ترجّل الحجيج ، وما أكثر حجّه ماشياً
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام ، بل أقدم على الصلح حفاظاً على نفسه
وبعض أهله من أهل بيته ؟ ولماذا لم يقم بعد تصريح معاوية بان كل
الصفحه ٨٢ :
جريحهم
إلى غير ذلك من الأحكام. فغير صحيح فان ما ذكره لا يقاوم ما مرّ من التصريح بكفرهم ومن
الصفحه ٩١ :
ويذكر الإمام السيد
عبد الحسين شرف الدين العاملي قدسسره : إنّ الإمامين الحسن والحسين
الصفحه ٧٥ : » (٢٢).
٨ ـ ما ورد عن أبي
جعفر عليهالسلام : من أنّ مَن حارب عليّاً عليهالسلام أعظم جرماً ممّن حارب
الصفحه ٢٤ : في حقه : «
أمّا الحسن فان له هيبتي وسؤددي » (٦).
وأيُّ هيبة أعظم من
هيبة خاتم الأنبياء ، وأي سؤدد
الصفحه ١٠٧ : كقوله تعالى : ( إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) (١٠) ، وأعظم به من مقام ! ومن الروايات ما
ورد
الصفحه ٥٩ : بنيَّ سيد عسى الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين »
، ولكن هذا بعيد عن الحق ، فإنّ هذا الخبر على فرض
الصفحه ١٧ : خلال هذين
العاملين وأسباب اُخرى دقّق الإمام الحسن عليهالسلام عدّة من الخيارات :
الأوّل ـ إغرا
الصفحه ٦٦ : له وقت الصلاة وصعوده على ظهره وعنقه وحمل النبي صلىاللهعليهوآله له ، ولكن إلى متى كانت سيرة الحسن