الصفحه ٨٩ : من أن نسير الغور لنفهم في تاريخ الأئمة عليهمالسلام الموقف العام الذي وقفوه في خضم الأحداث والمشاكل
الصفحه ١٩١ : إعلاناً هو إلى خيال الأماني أقرب من الحقيقة التاريخية ليقول : إنّ الأرض لا يمكنها استقبال الإمام
الصفحه ١٧٨ : ، فنلاحظ الخطاب من الشاعر إلى هذه الذات المخاطبة يأتي ناصحاً واعظاً :
إذا شئت أن تقرأ
الوحي أن تكتب الوحي
الصفحه ١٨٩ : التعشيش على غصن معيّن ، فهي سفر متواصل يعوّل على وحدات المعنى وسعة المضامين أكثر من اطمئنانه في الإخلاص
الصفحه ١٤ : ء واُدباء هم في الطليعة أيضاً ، بامتداد تاريخي واضح المسار منذ الشاعر الجاهلي طرفة بن العبد إلى جملة من
الصفحه ١٢٨ : اللون من التهديد والتوعيد ، إنّما بعثها معاوية إلى الإمام الحسن عليهالسلام بعدما اتصل اتصالاً وثيقاً
الصفحه ٣٩ : بفنون القتال أو انّه هندس لمعركة ما. فانظر إلى معركة صفين ، فهل من الحنكة العسكرية عندما سيطر على مصب
الصفحه ٣٦ : إنّه نظر إلى
السياسة من زاوية ظاهرية ؛ إذ رأى أنّ حكّام عصره ومن سبقهم غير المسترشدين بالشريعة كانوا
الصفحه ٢١٧ : أيضاً : إنّ الشاعر بدأ يتلمّس طريقه إلى بلاغة جديدة من صنعه هو ، وهذه الخطوة المفتوحة بقوّة في طريقه
الصفحه ٣٣ : وإلى الهدف الحقيقي.
وإذا لاحظنا بعض
إجابات الإمام الحسن عليهالسلام نجد ذلك واضحاً منه. ففي حديث أجاب
الصفحه ٨٤ : الحرب
ثم انّ مَن بقي بعد
الحرب على رأيه ولم يتب فهو باق على كفره ومَن تاب ورجع إلى طاعة الإمام
الصفحه ١٣٩ : يتمتع به من صفات جسدية ونفسية ، ظاهرية ومعنوية ، ذاتية ونسبية ، مضافاً إلى النص عليه من قِبَل صاحب
الصفحه ٤٢ : فيتّبعونه على غير معونة ولا عطاء ، وأنا أدعوكم وأنتم تريكة الإسلام وبقية الناس إلى المعونة أو طائفة من العطا
الصفحه ١٦٣ : تكوين حالة من الشعور والوعي الأفضل في ذهن المُتلقّي ، ليشدّ الانتباه إلى قراءة اُفق أوسع تكون أكثر إرضا
الصفحه ٤٩ :
حجر
بن عدي : « وما فعلتُ ما فعلتُ إلّا إبقاء عليك
والله كلُّ يوم في شأن »
(٤٢).
٦ ـ خوفه من