الصفحه ٣٢ :
وما سنة الاستدراج
والإمهال إلّا نصيب من البُعد الزمني (
سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا
الصفحه ١٣٥ :
الكندي
المال وقلب على الإمام الحسن عليهالسلام ، وصار إلى معاوية في مائتي رجل من خاصّته وأهل بيته
الصفحه ٨٨ : عليهمالسلام.
نعم إنّ الإنسان في
أشدّ الحاجة ليبلغ درجات السعادة إلى من ينصب له الطريق اللاحب والنهج الواضح
الصفحه ١٣٨ : الهدف والغاية التي يطمح لها ، بل كان طلبه لها ما هو أسمى من ذلك بكثير ، فإنّ
الهدف الأساس للإمام
الصفحه ١٩٨ : جهة اُخرى لتقترب من آفاق القصيدة ـ النموذج ـ بصيغة المحاكاة الساعية إلى المضاهاة ، فهي ترتدي المتاح
الصفحه ٩٨ : تسافر
إلى النصوص خذ رحلة إلى بحار الأنوار وحاول ان تتطلّع إلى ذلك الحديث مع أبي سعيد الذي يشرح فيه
الصفحه ١٦ : الضعيف الذي باع الخلافة بثمن زهيد إلى كثير من التخرّصات التي لا تستند إلى دليل أو منطق.
جاء الإمام
الصفحه ٧٧ : المهتدي ولا بينة يتوصّل بها إلى التمييز.
وذهب غيرهم من
المعتزلة إلى أنّ كلَّ مَن حارب أمير المؤمنين
الصفحه ٢١٩ :
ونستمع إلى ( ١٠ )
أبيات رائية من حديث رؤى المتكلّم مع المتكلّم نفسه :
حدّثتني رؤاي أنّك
شيء قد
الصفحه ٢٧ : المهاجرين الأوّلين وترتيب درجاتهم وتعريف طبقاتهم ، هيهات لقد حنّ قدح ليس منها ». إلى أن يقول : « وانّك
الصفحه ٢٨ : ...
المدبّر المؤمن :
نتطلّع من خلال هذه
النافذة إلى الشرائط التي يجب توفرها في القائد المدبّر للاُمور لنرى
الصفحه ١٣٠ : الناس لابنه الإمام الحسن عليهالسلام ، دسّ رجلاً من حمير إلى الكوفة ، ورجلاً
من القين إلى البصرة ليكتبا
الصفحه ١٣٤ : الهائلة من الجند وأصحاب المطامع توجّه إلى العراق فلمّا انتهى إلى جسر منبج ، وعلم الإمام عليهالسلام بذلك
الصفحه ٢١٦ : ءة أكفّ الحياة جميعها ، وتجدر الإشارة هنا إلى أنّ أكفّ الحياة وقراءتها ليستا من النوع الأوّل ، بل هما
الصفحه ١٤٨ :
على
الصلح ، فتبيّن لهم فيما بعد خطؤهم وانخداعهم.
وقد جرّ هذا إلى
الاغتيال الأثيم لأعظم شخصية