الصفحه ١٢١ : المشركين ضدّ النَّبي صلىاللهعليهوآله ، فلم تكن عند معاوية الصلاحية الذاتية
للخلافة الإسلامية ، ولا
الصفحه ١٥٧ : وجهات فجّة من خلال خلق قصص غرامية أو حتى خلق نصوص ملفّقة تنسب إلى هذا الشاعر أو ذاك لإفساد جوّه النقي
الصفحه ١٢٥ : أن تخرج من
هذا الأمر لقريش لمكانها من نبيها ... الخ » ، فيه الكثير من الإعلام المزيّف الذي طالما حارب
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام على القوم ، خلافاً لما عليه كثير من مؤرخي أهل السنة وكتّابهم الذين ذهبوا إلى أنّ الإمام علياً
الصفحه ٧٣ :
وثانياً : وليكن مَن حارب عن شبهة كمَن حارب
النبي عن شبهة فهل يقال له أنّه ليس بكافر ؟
وثالثاً
الصفحه ٦٢ :
أثر
الوضع ، وقد أشار إلى وضعه الكثير إلّا انّي لم أرَ من بحث ذلك من جميع جوانبه فأرتأيت أن يكون
الصفحه ٧٩ : وابنه عبد الرحمن أن النبي صلىاللهعليهوآله قال ذات يوم : « مَن رأى منكم رؤيا ؟ فقال رجل : أنا رأيت
الصفحه ٣٥ : الأنبياء.
وانظر إلى ما أصاب
النبيَّ محمّداً صلىاللهعليهوآله من أوّل الدعوة إلى آخرها ، وكم تحمّل من
الصفحه ٨٣ : الله مَن قتل
منهم ناكثاً ، وولّى مَن ولّى إلى مصرهم ، فسألوني ما دعوتهم إليه من قبل القتال فقبلت منهم
الصفحه ١١٣ : ... إلى أن قال : أيّها
الناس مَن عرفني فقد عرفني ، ومَن لم يعرفني فأنا الحسن بن علي ، وأنا ابن النبي
الصفحه ١٠٦ : الروايات أنّه أمير المؤمنين عليهالسلام وما عنده صار إلى من بعده من الأئمة
الطاهرين عليهمالسلام.
الدليل
الصفحه ١١٥ : والصواب ، فان مَن كانت حاله هي هذه في مبدأ أمره إلى سنين كثيرة مضت من عمره تخللتها الحروب والدماء ، لا بد
الصفحه ١٩٣ : مقطع قصيدته الأخير للسرد التاريخي الذي يعمّق المأساة والحزن والألم ثانية ، فيذكر النبي الأكرم
الصفحه ١٢٠ : .. ولا .. مضافاً إلى أنّه ابن حزب من الأحزاب التي تألّبت على النبي صلىاللهعليهوآله لقتاله في محاولة
الصفحه ١٢٧ : فالإمام عليهالسلام أعرف بها من معاوية لأعرفيته بكتاب
الله وسنّة نبيه صلىاللهعليهوآله ، فهو ربيب