الصفحه ١٥١ :
فقلتُ ذريتي فإنّي ٱمرؤُ
أريدُ النجاشيّ في
جعفر
لأكويَهُ عنده
الصفحه ٢١٠ : التبرير
نرى الشاعر قد أورد في الشطر الأوّل هذين التركيبين ( رائع المجتلى ، للهوى ظمأ ) وهما تركيبان من
الصفحه ٣٧ : للأجيال اللاحقة بصورته الصحيحة ، فهذه هي السياسة المهدية ، وأمّا السياسة التي تخالف الأهداف الإلهية فهي
الصفحه ١٩٢ : الثاني المتحرّك من تفعيلة بحر الكامل ( مُتَفاعلن ) فتحوّلت إلى ( مُتْفاعلن أو مستفعلن ) ، ثمّ عالج الناتج
الصفحه ٢٦ : الكثير من الروايات التي نقلها عن صحيح مسلم وكنز العمّال ومسند داود وميزان الأعتدال وتاريخ بغداد ومسند
الصفحه ٦٨ : ونُقلت عنه فإنّهم رووا عنه ما هو أقل من هذه الرواية شأناً وصدوراً.
فإنّه لو سمعها من
النبي
الصفحه ٦٤ : كأنّي أنظر إلى رجليه يقلّبهما على ظهر رسول الله صلىاللهعليهوآله فلمّا رفع رأسه من السجود أخذه أخذاً
الصفحه ٦٧ : فتح مكة وانتهاء النبي صلىاللهعليهوآله من معركة حنين ، فكان عمر الحسن عليهالسلام آنذاك خمس سنين
الصفحه ٦٥ : التوجّه إلى أنّ
هذا الخبر قد تكرّر من النبي صلىاللهعليهوآله في مناسبات متعدّدة وكان في ملأ من الناس
الصفحه ١٤٢ : قبض الله نبيّه صلىاللهعليهوآله ، فالله بيننا وبين مَن ظلمنا حقّنا ، وتوثّب على رقابنا ، وحمل
الناس
الصفحه ١١٦ : رسالته هذه إشارة منه إلى أنّ الذي أطمع معاوية وأمثاله في الخلافة هي وقائع السقيفة ، ولو أعطيت صاحبها
الصفحه ٧٢ : علي حربك ـ إلى أنّ مَن حاربه عالماً معانداً فينطبق عليه أنّه حرب للنبي ، وأمّا مَن حاربه عن شبهة كما
الصفحه ٧٨ : ـ هو إضفاء صبغة الإسلام والإيمان على معاوية وفئته ، وإخفاء وطمس ما صدر عن النبي صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ٧١ :
من موهّنات الخبر
ولن نكون بعيدين عن
الحقّ لو قلنا : إنّ من موهنات الحديث هو اتفاق وإجماع علما
الصفحه ١٢٦ : حنّ قدح ليس منها ، وطفق يحكم فيها مَن عليه الحكم لها ! ألا تربع أيّها الإنسان إلى ظلعك ، وتعرف قصور