الصفحه ٢٨ : مدى تلبّس معاوية بها فنقول :
إنّ كلّ حركة تحتاج
إلى مدبّر وإلّا كانت فاشلة وينتج عنها السلبيات
الصفحه ٢٩ : المعرفة للتاريخ يساوي معاوية بالإمام الحسن عليهالسلام في ذلك فضلاً عن تفضيله. فما أسلم
معاوية إلّا خوفاً
الصفحه ٣١ : ، ولا يمكن أن يتحقق الجسم إلّا بالزمان.
ولهذا البُعد تأثير
كبير على الجسم في تشكّله وتفاعلاته وآثاره
الصفحه ٣٩ : تاركاً اُمور الجيش للاُمراء ؟ وما خدعة رفع المصاحف التي كانت بتخطيط من عمرو بن العاص إلّا وسيلة للهروب من
الصفحه ٤٠ : عليهالسلام لذاق معاوية منه ما لم يكن يتوقّعه.
إلّا انّ سياسة الغدر
التي اتبعها معاوية هي التي حالت دون
الصفحه ٤٢ : انّ
الإمام الحسن عليهالسلام جيَّش الجيش ووضع الخطّة العسكرية لمجابهة معاوية ، إلّا إنّ هذا الجيش هو
الصفحه ٤٣ : على أوامر الحاكم
الشرعي. فإذا ما تحرك زعيمهم تحركوا ، وإذا ما قعد قعدوا لا يهمهم إلّا حفظ كيان قبيلتهم
الصفحه ٤٤ : الإمام الحسن عليهالسلام وهو الرجل « الحديدي الذي لا تزيده النكبات المحيطة به إلّا لمعاناً في الإخلاص
الصفحه ٤٦ : إلّا أيام قلائل ، فكشفوا عن أنفسهم الخبيثة وأزالوا النقاب عن وجوههم السوداء.
وفي هذه الأثناء
تسلّل
الصفحه ٥٧ : للبعض أن يقصر
لفظ الجهاد على الجهاد بالسيف والسلاح فقط بحيث لا يطلق لفظ المجاهد إلّا على مَن حمل السلاح
الصفحه ٦٢ :
أثر
الوضع ، وقد أشار إلى وضعه الكثير إلّا انّي لم أرَ من بحث ذلك من جميع جوانبه فأرتأيت أن يكون
الصفحه ٧٤ : عداوتهم لنا إلّا
الصفحه ٧٥ : عليهالسلام أهل الجمل فقال رجل :
يا أمير المؤمنين إلّا من كان مؤمناً فقال عليهالسلام : ويلك
ما كان فيهم مؤمن
الصفحه ٧٦ : إلّا كفاراً (٢٦). ورويت أيضاً عن الزبير انّه قال ذلك
لمولى له يوم الجمل (٢٧).
٣ ـ عن عمّار لما كان
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآله ، وإلّا لو كانت محبوبة لله ولرسوله لما مدح النبي صلىاللهعليهوآله الحسن على صلحه ، ونتيجة ذلك