الصفحه ١١٣ :
عدوه ينج من أذاه.
(٥) متى يأت
فصل الصيف يرحل أهل اليسار إلى شواطىء البحار.
(٦) ما تخف من
أعمالك
الصفحه ١٦٦ :
وإذا رجعت إلى
الأمثلة مرة أخرى ، أدركت بسهولة أن الأسماء الموصولة بعضها يكون للمذكر ، وبعضها
الصفحه ٢٥٧ : التراكيب التي ذكر فيها المستثنى منه وكان
الكلام فيها مثبتا ، لوجدته منصوبا دائما.
انظر إلى
الأمثلة
الصفحه ٢٦٨ :
(٢) ذهب العمال
إلى أعمالهم مملوئين نشاطا ، ثم عادوا منها وقد بدت عليهم آثار التعب والإجهاد
الصفحه ٢٨٤ :
الممنوع من الصرف
(١) العلم الممنوع من
الصّرف
الأمثلة :
البحث :
إذا تأملت
الأسماء التي في
الصفحه ١٩ :
(ب) ضع قبل كلّ
اسم من الأسماء الآتية أو بعده فعلا مضارعا يلائمه :
الرّيح ـ
الغبار ـ الهلال
الصفحه ١١٢ : الثاني ،
وهنا نأتي على بقية الأدوات التي تعمل هذا العمل فنقول :
كل مثال من
الأمثلة الأربعة الأولى
الصفحه ٢٥٨ :
وبالرجوع إلى
الأمثلة الثلاثة الأخيرة تجد المستثنى منه محذوفا في جميعها فأصل المثال الأول لا
يسدي
الصفحه ١٨ :
عملا في الزّمن المستقبل ، ومن أجل ذلك يسمّى كلّ فعل من هذه الأفعال «فعل
أمر» فالفعل «العب» في
الصفحه ٢١ : جمل. وكلّ جملة منها تتكوّن من فعل واسم ، وإذا بحثنا في الأمثلة
الثّلاثة الأولى نرى أنّ الذي طار هو
الصفحه ٨٦ : ،
واذكر السبب في كلّ منها :
(١) كنت أود أن
أزور اليوم دار الكتب ودار الآثار ، ولكني لم أجد وقتا كافيا
الصفحه ١٥٩ : «أبوه» فإنه مضاف إليه فهو لذلك في
محل جر ، وكذلك الضمير المتصل بحرف الجر يكون في محل جر كالياء في «مني
الصفحه ١٨٥ : المفعول
لأجله من العبارات الآتية :
يزور مصر كثير
من السائحين ترويحا عن النفس ، فيذهبون إلى الصعيد رغبة
الصفحه ١٩٦ : بالمبتدإ.
ثم انظر إلى
الطائفة الثانية من الأمثلة ، تجد بعد كل مبتدإ اسما مرفوعا ، فهل هذا الاسم
الصفحه ٢١٨ : المنازل.
(٤) الهواء .... الأغصان.
(٨) .... المعلم من إجابتي.
تمرين (٤)
اجعل كل