الصفحه ٢٣٢ :
سبب الشكل؟
(١) امضوا إلى
الغاية تنجوا من الخيبة.
(٢) الأبطال
يخفون عند الطمع ، ويبدون عند الفزع
الصفحه ٢٤٠ : ء والحروف ما عدا بعض الأسماء و «أل».
تمرين (١)
يبيّن في
العبارات الآتية همزات الوصل ، والقطع ، مع ذكر
الصفحه ١٩٧ : إذا هي الخبر ، وإذا رجعت
إلى كل جملة من هذه الجمل وجدت أنها تشتمل على ضمير يربطها بالمبتدأ.
تأمل بعد
الصفحه ٣٢١ : السير تنج من مخاطر الطريق.
(١٠) أذكر المعاني التي تستعمل فيها «أيّ» الشرطية ، ومثّل
لكل معنى بمثال من
الصفحه ٧ : ذلك إلى تذكيرهم بالقواعد والتعاريف ،
ويحسن أن يصرف في ذلك الشطر الأول من زمن الدرس ، وفي الشطر الثاني
الصفحه ١٢١ : ، وإذا نظرنا إلى مفرد كل واحد منها
ووازنّا بينه وبين جمعه. وجدنا صورته قد تغيرت في الجمع ؛ فالرجال مثلا
الصفحه ٢٨١ : الندامة»
مثلا ، لا نوجه الخطاب إلى إنسان خاص ، ولا نقصد به واحدا دون آخر ، وإنما نلقي
النّصح عامّا لكل من
الصفحه ١١٠ : .
(٣)
اقرأ الأمثلة
الآتية وضع «لمّا» بدلا من «لم» في كل مثال يصلح فيه ذلك :
(١) لم نذهب إلى الحديقة
الصفحه ١٣٢ : ء وقرين وشاطىء نسبت وأضيفت إلى الأسماء التي بعدها ، ولذلك
يسمى كل اسم من الأسماء الأولى مضافا ، وكل اسم من
الصفحه ٢٣٣ :
تمرين (٦)
(١) كوّن أربع
جمل تشتمل كل واحدة منها على مضارع معتل الآخر بالألف ، مسند إلى ضمير رفع
الصفحه ٢٤٢ : وفاعل لا غير ، وجميعها في القسم الثاني مركبة من فعل
وفاعل ومفعول به ، ولو حاول إنسان أن يضيف إلى كل جملة
الصفحه ١٩٤ : المؤنث.
تمرين (١)
اجعل كل اسم من
الأسماء الآتية مبتدأ وأخبر عنه :
الدّراجّة
المنزل
الصفحه ١٠٨ :
(٥)
أجب عن الأسئلة
الآتية بجمل تشتمل كل منها على مضارع منصوب بأن المضمرة :
(١) لم يسافر
الطلاب
الصفحه ١٤٨ :
تمرينات
(١)
عين الأعلام في
الجمل الآتية :
ذهب محمد
وإسماعيل إلى الأقصر وشاهدا مقبرة توتعنخ
الصفحه ١٨٠ : في
الأمثلة السابقة من فعل وفاعل ومفعول به ، ولكنّ بها كلمات نريد أن نعرفها وهي :
لعبا ، خطفا ، شربا