(٩) اجعل النداء في العبارة الآتية للواحدة ، ثم للمثنى
والجمع بنوعيهما :
يا سائق
السيارة تأنّ في السير تنج من مخاطر الطريق.
(١٠) أذكر المعاني التي تستعمل فيها «أيّ» الشرطية ، ومثّل
لكل معنى بمثال من إنشائك.
(١١) اضبط بالشكل أواخر الكلمات في العبارة الآتية ، وبيّن
سبب الضبط في الكلمات التي تحتها خط :
هجم الجراد على
مصر سنة ألف وتسعمائة وثلاثين ، فحاربه الأهلون ورجال الدّولة محاربة شديدة ،
وأبلوا في ذلك بلاء حسنا ، وقد كلّف هذا الكفاح خزانة الدولة نفقات طائلة ، والحمد
لله قد خرجت البلاد من هذه النازلة سليمة ظافرة تحمد ما في أبنائها من همم كبيرة
وعزائم صادقة.
(١٢) حوّل النعوت الحقيقية في الجمل الآتية إلى نعوت سببية.
(أ) تعجبني
الوردة الزاهية.
(ب) أكرمت
الرجال المهذبين.
(ج) فرحت
بالجائزة البديعة.
(د) تفتخر مصر
بالفتيات الراقيات.
(١٣) اجعل «من» في العبارة الآتية للواحدة ، ثم للاثنين ، ثم
للاثنتين ، ثم لجماعة الذكور ، ثم لجماعة الإناث :
من تعلّم صغيرا
ساد كبيرا.
(١٤) ما الفاعل في الجمل الآتية :
(أ) أنتم تدعون
إلى الخير.
(ب) أنتن تدعون
إلى الخير.
(ج) أنت تبدين
السرور.
(د) أنتن تبدين
السرور.
(١٥) اجعل الإشارة في العبارة الآتية للواحدة ، ثم للاثنين ،
ثم لجماعة الذكور ، ثم لجماعة الإناث.
هذا هو الذي
إذا وعد وفى.