الصفحه ٤٨ : متألّما.
* * *
البحث :
كلّ مثال في
القسم الأوّل يتألّف من مبتدإ وخبر وهما مرفوعان كما علمت
الصفحه ٩٧ : سكنى المدن.
(٢) في حلوان
مستشفى لأمراض الرئتين.
(٣) الخربات
مأوى البوم والغربان.
(٤) من طلب
العلا
الصفحه ١١٢ : الثاني ،
وهنا نأتي على بقية الأدوات التي تعمل هذا العمل فنقول :
كل مثال من
الأمثلة الأربعة الأولى
الصفحه ١١٧ :
(٣)
(١) كوّن ثلاث
جمل اسمية في كل منها فعل مضارع مرفوع متصل بألف الاثنين.
(٢) كوّن ثلاث
جمل
الصفحه ١٢٣ : .
(٤) حضر المسافران.
(٤) ودّعت المسافرين.
(١) أعطيت
الكرة للولدين.
(٢) اشتريت من
الشّريكين
الصفحه ١٢٩ : ، تجد كلا منها جمع مؤنث سالما وتجدها في
القسم الأول مرفوعة لأن كلا منها يقع فاعلا ، وفي القسم الثاني
الصفحه ١٥٤ : الضمائر التي اشتملت عليها الأمثلة السابقة ، غير
أننا نستفيد من هذه الأمثلة فائدة أخرى.
انظر الضمائر
التي
الصفحه ١٩٧ : ، رأيتها تتألف من اسمين مرفوعين يكوّنان جملة اسمية.
ورأيت أن الفائدة تتم بهذه الجملة الاسمية ، فهذه الجملة
الصفحه ٢٣١ : الأولى ، وياء في الطائفة الثانية ، وواوا في الطائفة
الثالثة ، وإذا أردت أن تعرف ما حدث من التغيير عند
الصفحه ٢٥٢ :
تمرين (٤)
اجعل كل اسم من
الأسماء الآتية مبتدأ ، وأخبر عنه باسم فاعل ملائم :
المطر
الصفحه ٢٥٥ :
تمرين (٤)
اجعل كل اسم من
الأسماء الآتية اسما لإن أو إحدى أخواتها ، واجعل الخبر اسم مفعول ملائما
الصفحه ٢٥٨ :
وبالرجوع إلى
الأمثلة الثلاثة الأخيرة تجد المستثنى منه محذوفا في جميعها فأصل المثال الأول لا
يسدي
الصفحه ٢٧٥ :
القتال ثلاثة آلاف جنديّ.
البحث :
تأمل أسماء
العدد في الأقسام الثلاثة تجدها في القسم الأول تجري من
الصفحه ٢٨٢ : ءة
تمرين (٣)
ضع منادى
مناسبا في الأماكن الخالية من الجمل الآتية ، وبيّن نوع إعرابه وبنائه
الصفحه ٣١٦ : أريد النّفي.
(١٧٩) يستفهم
بالهمزة أيضا عن واحد من شيئين أو أشياء ، ويكون الجواب حينئذ بالتّعيين لا