كريمان» («أبوك» : مبتدأ مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الستّة ..)
ك ـ الواو الاعتراضيّة : حرف مبنيّ على الفتح لا محلّ له من الإعراب. تأتي متّصلة بالجملة المعترضة بين قسمي الكلام ، والتي لا محلّ لها من الإعراب ، نحو : «كان محمد ـ وهو الرسول الأمين ـ شجاعا».
ل ـ واو اللّصّوق : حرف زائد ، يلتصق بالجملة الواقعة نعتا لربطها بالمنعوت دون أن تصلح للربط وحدها ، نحو قول عروة بن الورد :
فيا للنّاس كيف غلبت نفسي |
على شيء ويكرهه ضميري؟ |
حيث دخلت على الجملة المضارعيّة «يكرهه ضميري» الواقعة نعتا ، ونحو الآية : (وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) (البقرة : ٢١٦) حيث دخلت على الجملة الاسميّة الواقعة نعتا.
وا :
تأتي :
١ ـ حرف نداء للنّدبة ، نحو : «وا قلباه».
انظر : النّدبة.
٢ ـ اسم فعل بمعنى : أعجب.
واحد وأربعون ـ واحد وتسعون ـ واحد وثلاثون ـ واحد وثمانون ـ واحد وخمسون ـ واحد وسبعون ـ واحد وستون ـ واحد وعشرون. مثل «ثلاث وأربعون» :
انظر : ثلاث وأربعون.
الواقع :
راجع «الفعل الواقع» في «الفعل المتعدّي».
وإن :
إذا وقعت في أثناء الكلام وليس بعدها جواب لها ، تكون الواو حاليّة و «إن» زائدة ، وتكون الجملة بعدها في محل نصب حال ، نحو : «سأزورك وإن لم تزرني».
واه ـ واها ـ واها :
اسم فعل مضارع بمعنى : أتوجّع ، نحو : «واها ممّا تفعل» وتأتي أحيانا للتلهّف ، نحو : «واها على ما فات» («واها» : اسم فعل مضارع مبنيّ على السكون ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنا. «ممّا» : من : حرف جرّ مبنيّ على السكون لا محلّ له من الإعراب ، متعلّق بـ «واها». «ما» : حرف مصدريّ مبنيّ على السكون لا محلّ له من