الصفحه ٦٧٤ : والمصريّة ،
حتى إننا نعتقد بأنّه لم يكتب في نحو ما كتب في النحو العربيّ ..
النّداء :
١ ـ تعريفه :
هو طلب
الصفحه ٦١٣ :
المتعدّي.
المجاوزة :
هي ، في النحو
العربيّ ، ابتعاد ما قبل حرف الجرّ عمّا بعده ـ بعد أن يكون قد مرّ به
الصفحه ٦٤٥ : .
المقاربة :
راجع «أفعال
المقاربة» في «كاد وأخواتها».
المقايسة :
هي ، في النحو
العربيّ ، النظر إلى شي
الصفحه ٣٦٨ : : «سقيا
ورعيا» ؛ وبالخبر المقصود منه الدعاء ، نحو : «يوفّقني الله» ، أي : ليوفقني.
الدّعامة :
هي ، في
الصفحه ٥٥٥ : . وهي مبنيّة عدا بضعا ، وفلانا ، وفلانة.
انظر كلّا في مادته.
الكنية :
هي ، في النحو
العربيّ ، علم
الصفحه ٦٣٦ : » ، و «باع»
، وأصلهما : «قول» ، و «بيع».
المعلّق :
هو ، في النحو
العربيّ ، الحرف أو الاسم الذي يوقف الفعل
الصفحه ٤٥٩ : كلفة ولا مزاحمة ، فهي حال ، نحو : «تكلّمت عفوا».
العقود :
هي ، في النحو
العربيّ ، الأعداد : عشرون
الصفحه ٦١٤ : ، راجع : الإسناد.
المحلّ :
هو ، في النحو
العربيّ ، مكان الحركة الإعرابيّة ، فنقول مثلا في إعراب «نجح
الصفحه ٦١٦ : البصرة هو الحديث عن النحو العربيّ منذ نشأته حتى عصرنا الحاضر ، فممّا لا
شك فيه أن النحو العربيّ نشأ
الصفحه ٢٥٦ : في الاستعمال دون تغيير ،
نحو المثل العربيّ : «الصيف ضيّعت اللّبن» لمن يطلب الشيء بعد فوات الأوان.
الصفحه ٦٤٠ : الكذب». انظر : التحذير.
٤ ـ في باب
الاختصاص ، نحو «نحن العرب نكرم ضيوفنا». انظر : الاختصاص.
٥ ـ في
الصفحه ٥٢٥ :
وينصب الخبر (١) ، وذلك إذا كانت بمعنى «صار» ، نحو كلام العرب : «أرهف
شفرته حتّى قعدت كأنّها حربة
الصفحه ٢٠٠ : استعمله الناس حتى سيبويه والأخفش في كتبهما لقلة علمهما بهذا النحو
، فاجتنب ذلك فإنه ليس من كلام العرب
الصفحه ٥ :
المقدّمة
ما زلنا ندرّس
النحو العربيّ ، بمصطلحاته وأبوابه وتفريعاته ، كما كان يدرّس منذ أكثر
الصفحه ٦٥٢ : ).
أمّا العلم
فيمنع من الصرف في الحالات السبع التالية :
أ ـ إذا كان
مركّبا تركيبا مزجيّا ، نحو : «بور