الصفحه ٣٧ : ظرف زمان مبنيّا على السكون في محل نصب مفعول فيه ، وإمّا
حرفا مبنيّا على السكون لا محل له من الإعراب
الصفحه ٨٦ :
٤ ٥ ـ ذكر
المسند وحذفه : يذكر المسند للأغراض التي سبقت في ذكر المسند إليه ، وذلك ككون
ذكره هو
الصفحه ٩٩ :
أما في الإضافة
اللفظيّة ، فيجوز اقتران المضاف بـ «أل» ، إذا كان المضاف وصفا مثنّى ، نحو «الضاربي
الصفحه ١١٧ : الْكَوْثَرَ) (الكوثر : ١) ويجب تأخيره في ثلاثة مواضيع :
١ ـ عند حصره ،
نحو : «ما أعطيت الثوب إلّا زيدا
الصفحه ١٣٤ : » (بمعنى : الذين
تصدّقوا) لأنّه في قوّة الفعل ، والتقدير : إن الذين تصدّقوا وأقرضوا يضاعف لهم ...
«أل
الصفحه ١٣٦ : على السكون لا محل له من الإعراب ، وذلك في الاستثناء
المفرّغ (أي الذي لم يذكر فيه المستثنى منه
الصفحه ١٤٠ : للغة دلّ أنّ
الساكنين يلتقيان في مواضع ، منها :
١ ـ عند الوقف
بالتسكين على كلمة قبل آخرها حرف مدّ
الصفحه ١٤٢ : ) ، مبني على السكون في محل رفع ، أو نصب ، أو جر ، حسب
موقعه في الجملة. مثنّاه : «اللذان» رفعا ، و «اللّذين
الصفحه ١٧٣ :
«أوشك»).
أوّل :
تأتي :
١ ـ اسما بمعنى
مبدأ الشيء ، يعرب حسب موقعه في الجملة ، نحو : «أوّل
الصفحه ٢٠٥ :
أ ـ السكون ،
ويكون في الاسم (نحو : كم) ، والحرف (نحو : قد) ، والفعل الماضي المتصّل بضمير رفع
الصفحه ٢١٢ : ، تمرة».
١٤ ـ التاء
التي هي حرف خطاب : اعتبر جمهور النحاة أنّ التاء في ضمائر الرفع المنفصلة : أنت ،
أنت
الصفحه ٢٢٥ : ).
وقد يكون
الترخيم بحذف كلمة برأسها ، ويكون ذلك في التركيب المزجيّ فتقول في ترخيم «يا
معديكرب» : «يا
الصفحه ٢٥٤ : ء الإشارة والموصول : سمع التصغير في خمسة أسماء إشارة ، وهي : ذا ، وتا ،
وذان ، وتان ، وأولاء ، فقيل في
الصفحه ٢٥٧ : ، أو مجهول
الحقيقة ، أو خفي السبب».
٢ ـ أساليبه :
للتعجّب أساليب كثيرة تنحصر في نوعين :
أ ـ مطلق
الصفحه ٢٦٩ : ، وهو قسيم الخطاب والغيبة. وراجع «ضمائر التكلّم» في «الضمير».
التكملة :
هي ، في النحو
، كل ما في