الصفحه ١٤١ : » ، نحو
: «سلقى» (بمعنى : صرعه وألقاه على قفاه). وقد تكون الكلمة التي جرى فيها الإلحاق
رباعيّة كالأمثلة
الصفحه ١٤٥ :
إعراب «اللذان». انظر : اللذان.
اللّذين :
مثنّى «الذي»
في حالتي النصب والجر ، تعرب حسب موقعها
الصفحه ٢١٦ :
التبعيض :
هو أن يكون شيء
بعضا من شيء آخر ، وهو من معاني حروف الجر : من ، إلى ، الباء ، في ، التي
الصفحه ٤٠٧ : تمام معناه. وهذا التعلّق يكون بالعمل :
١ ـ في الفاعل
، نحو : «يا حسنا وجهه» («وجهه» فاعل للصفة
الصفحه ٤٢٥ :
مشبّها بالمضاف) الذي ليس مثنّى وليس جمع مذكر سالما ، نحو : «يا زيد» ؛
وكذلك في النكرة المقصودة
الصفحه ٤٢٨ :
لـ «زيد». أمّا في مثل «كان زيد هو السبّاق» ، فلا يجوز إعرابه إلّا مبتدأ (١) ، خبره «السبّاق
الصفحه ٤٥٠ :
ماض ناقص مبنيّ على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرّك ، والتاء ضمير متّصل
مبنيّ على الضم في محل رفع
الصفحه ٥٠٣ :
المضارعيّة جزاء للطلب ، لا يصح الجزم ، وإنما يجب الرفع على اعتبار هذه
الجملة استئنافيّة ، أو في
الصفحه ٥٣٣ : للتعذر
، في نحو : «عاد العدوّ القهقرى».
القول :
ـ كل لفظ ينطق
به الإنسان ، سواء أكان مفردا (نحو
الصفحه ٥٤٠ :
ب ـ قسم يجب أن
يتجرّد منها ، وهو أفعال الشروع.
ج ـ قسم يجوز
فيه الوجهان ، أي يجوز اقتران خبره
الصفحه ٦١٧ :
القياس على المسموع ، مؤوّلين الشواهد التي تخالف قياسهم ، كما قالوا بما سمّوه
مطّردا في السماع شاذّا في
الصفحه ٦٣٧ : ، والمجرور بحرف الجر.
٢ ـ معمولات
بالتبعيّة ، وهي ما يؤثّر فيها العامل بواسطة متبوعها ، وهي : النعت
الصفحه ٦٥٣ : يغلب فيه الفعل. نحو : «إجبع» (قرية لبنانيّة)
و «إصبع» (علم رجل) ، أم يشتمل على زيادة لها معنى في الفعل
الصفحه ٧٠٩ : لمطلق الجمع ، «إذ
تعطف متأخّرا في الحكم ، نحو الآية : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً وَإِبْراهِيمَ) (الحديد
الصفحه ٢٠ :
ما قبل الياء منع ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة للياء وهو مضاف ،
والياء فيها ضمير متصل مبني